شـطت  للتل يا بويه ابحرقتي و  ناديت آنـه أم الـخـدر و بـبيتك  اتربيت يـا مـن تـشـهد ابهمتك  عدوانك يـا مـن وازنـت مـرحب  ابميزانك يـا  بـو سيف الفقار الماضي  اصوابه دطـر  قبرك يا حيدر و اكشف  اترابه لـون ما فرزنت صوت الذي  ايناديك قـلـبـي  ابلوعته يا والدي  امتانيك هـضـمـونـي يا بويه ابقطعة الجفين و  اعـيوني  طفوها ابسهم صوب عين يـا حـمـاي الدخيل البلذكر مذكور عجب ما كسر قلبك خاطري المكسور

يـا لـيـث الحب يا من حييت  الميت الـنـاس امـخـدرة حيدر  يسموني و صـرعت العامري ابزودك و  إيمانك و  الـصـوب الغري هالشابحه اعيوني و  بـيـوم الـشـدد ما رافق  اقرابه و  اقـصـد  كـربله و زيح التولوني انـبـح  امن المناحه و العتاب  اعليك يـا بـويه اشعطلك و القوم  هضموني و صـابوني يا بويه ابسهم جبد  احسين عـبـاس  الـجفيل و حامي  اضعوني نـاديـتـك يـا بويه و بقلب  مجمور امـن اسـياط الأعادي ورمت  امتوني