أنـاشـدكـم  و  اريد اتجاوبوني وكَـف سبط النبي وسط  الحرايب يـنادي  و يصرخ وياكم  أخاطب أخـاطـبـكم يشيعة آل  سفيان عـهد  عدكم ويايه و العهد  جان تـعـنيت و شفت عكس المظاهر جـمـعتوا للحرب هاي العساكر كـتـبكم تشهد و هاي  الرسايل إجـيـت  و  تـالي تردوني أقاتل بـلـسان أهل الفضل أسمي  تردد إنـشـدو  جابر الأنصاري يشهد أبـويـه الـمـرتضه فاطمه  أمي تـحـلـل  يا شرايع سفك  دمي اشبدت مني خطيئة و يا ذنب صار يـهـلناس بدهركم عيشوا أحرار إمـام  و فـوضت للباري  أمري لون  ناشدتوا  ليش ادموعي  تجري عـليكم  هالكَلب  يا ناس  محزون الـجـهنم من أجل دمي تدخلون و  إذا  مـا قـام للإسلام دستور خـذيني  يا سيوف الغدر و  الجور أعـاتب  و  العتب هيهيات يجدي أروحـن  و شكي للمختار جدي يـجـاوبـني رسول الباري عنهم جـهـنـم  يبني هلوادم  سكنهم و  إذا  مـا قـام للإسلام دستور خـذيني  يا سيوف الغدر و  الجور

إمـام  بـيـا  شـريعة  اتحاربوني أخـذ يـلقي الحجج بين الكتايب إذا  عـدكـم شـيم ما  تركتوني عـلـيمن  هالجمع حاشد  الميدان أجـيـكم  عل الوعد و  اتبايعوني بـدل  مـا تصدكَ ويايه  الضماير عـوض  مـا تـبايعوني  اتقاتلوني كـتبتوا  البعيتك نمضي و  نواصل عـلـيـمـن  للمعارك   تجبروني سـلـيل المصطفى و جدي  محمد صـحـابة  جدي كلهم  يعرفوني عـرفـتـوا جـعفر الطيار عمي عـكـب  ذاك العهد و  اتخالفوني لون  ما  جان عدكم دين و  أفكار اتـركـونـي أرد و آخذ اظعوني مـا  ترهبني السيوف بكَطع  نحري عـلـيكم  يا بشر فاضت  اعيوني عـلـيـكم بالمدامع تجري لعيون عـوض مـا عـلطغاة اتناصروني ِإلـه  إنـجان يصبح دمي  مهدور إعزمت و أدري الأعادي  ايوذروني نفوس  العاهدت و انقضت  عهدي و  أكـلـه أمـتك رادت  منوني بـريء آنـه يـبو السجاد  منهم خـصـمهم  بالقيامه   ايشاهدوني إلا  انـجـان يصبح دمي  مهدور اعزمت  و ادري الأعادي يوذروني