» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • 25/10/2009م - 1:36 م | عدد القراء: 4580



    عـلـيٌ  سـاقيَ  الكوثر

    ألا يـا مـظـهر  الباري
    ولـيـدَ  الـكعبة الغرى
    لأنـت الآيـة  الـكبرى

    وصـيٌ أنـت بـالـحقِ
    وريـثُ  المصطفى  الهادي
    و فـي عـلمٍ و  إرشادي

    شـجـاعٌ  دونَ ما  نِدّي
    عـلى الأبطاع في  أُحدي
    و فـي كـلِ الـمجالاتِ
    إلـى مـا لا  نـهـاياتِ

    عـظـيمٌ  أنت  في  القدرِ
    و  عـن أفضالك  الكُثري
    لـقـد تـاهَ الورى فيكَ
    فـجـلَ  اللهُ  بـاريـكَ

    قـسـيـمُ  النارِ و  الجنه
    لـنـا فـي حـبك الجُنه
    خـلـيـفةُ  سيدِ  الرُسلِ
    أمـيـرُ الـمـؤمنين علي
























    أبـا  الـسبطين يا  حيدر

    و صنوى المصطفى الأطهر
    و  زوجَ الـبضعة  الزهراء
    و أنـتَ الـحجةُ  الأظهر

    لـطـه  سـيـدِ   الخلقِ
    بـأفـضـالٍ  و  أمجادي
    و فـي مـعناً و في مظهر

    و كـرارٌ عـلى الأسُدي
    و  فـي بـدرٍ و في  خيبر
    فـمـا  فـوق  العباراتِ
    بـفـضلِ  الخالقِ   الأكبر

    فـمـن  للوهنِ و  الفكرِ
    فـلا تـحصى و لا تحصر
    و  حـاروا فـي  معانيكَ
    بـمـا  سوّى و ما  صور

    إمـامُ الإنـسِ و الـجِنه
    مـن  الـنيرانِ في  المحشر
    و لـلـرحـمان خيرُ ولي
    و  شـانـئـهُ هو  الأبتر



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013