جـرعت  امن النوايب جاس مرهان و  جسمي اعله أشفار الموت  مرهان مـن  يـصعب  علي المرض  مرهان ابـدار  أهـلي  و غريبه اشلون بيه عـلى هونك يا حادي النوق  تنواي أشـوف اضـعون أهلنه وين تنواي عـلـيله  و  فوق علتي ابنار تنواي و  روحـي مـن لـهيب  الغاضريه عـلـيـله  ابعدد خلاني علي  وين و كـلـمـن ينظر الحالي علي  ون ويـن  الـقـمر  واعدني علي  وين شـهـر صـار و فـلا مروا  عليه دلـيـلـي للنحب و النوح ما عاد عـلـه الـراح و بعد للدار ما  عاد أخـلـص امـن الـحـزن ما عاد و أشـوفـن والـدي مـجبل عليه يـمـسـلـم  للقلب فقدك  يتيمه الـدهـر  مـا راد لـهلالك يتيمه يـبـويه  و صرت من زغري  يتيمه ابـمـغـيـبك جارت الدنيه  عليه انهدم بيتي و جسمي اعليك من حال و جـتـفـني زماني ابقيد من  حال و صرت عقبك يبويه ابحال من  حال يـتـيـمـه و الـحزن خيم  عليه