عـلـي الأكـبر صورته و  أوصافه صـورته  الأذهلت أصحاب  العقول هـذا طاها المصطفى الهادي  الرسول أخـذ مـن جده رسول الله  الكمال و غـدت فـرسـان آل اميه  اتخافه بـيـنـها  اشتد الجدال امن  الوجل و مـنـهـم القالوا علي خير  العمل دخـل شبل احسين ساحات  الحرب من  انين ما تشرد تشوفه اعله  الدرب لـلـجـليل  ايلبي و يحج و  يطوف و مـن جفوف الزلم تتحاده  السيوف و عن علي الأكبر لون نحجي و نقول علي  و ماخذ من علي فحل  الفحول كـسـب  بـر الوالد و طاع  الأمر و  صـاح عقب احسين ماريد  العمر

و مـثـل طاها ايقول كل من  شافه مـن  بـعيد الينظر الوجهه  اشيقول اتـلـطـف  الـخالق عليه  بألطافه و  هـيـبته  هيبة علي سيد  الرجال مـنـهـم  الـقالوا رسول الله حمل و  لـعـد  سـيفه سجدت السيافه و كـور الـجنحين ذبها اعله  القلب سـعـه و لـلـميدان الأكبر  طافه و يرجم ابرمحه الشرف ذيج  الصفوف و  دخـنـت مـن الـعزيمه  أجتافه و  الحجي  و كل الوصف عنه  يطول غـيـرتـه و عدله و ضمير  انصافه و لـبـس لـجل المعتقد درع الصبر و دفـع لـلـواجـب ثمن ما  عافه