» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم محمدرضا فتح الله الكربلائي - 18/12/2010م - 1:41 ص | عدد القراء: 2384



    هــاي  الــضــمــايــر  ... كــلـهـا تـنـاصـر
    خــويـه  يـا  الـتـنـشـد ... ويـن الـيـنـاصـر  ويـن
    عــدنــه الــمـنـتـظـر ... و احـنـه  الـفـدائـيـن
    هــاي  الــضــمــايــر  ... كــلـهـا تـنـاصـر

    يـالـتـصـتـصـرخ  الأمـه و اتـنـادي الـيـنـاصـر  وين
    و احـنـه الـمـنـتـظـر عـدنـه و لـلـغـيـره ندير  العين
    و اصـبـرنـه الـعـمـر كـلـه ظـلـيـنـه ابـلـهف  تانين
    تـنـيـنـه و هـم بـعـد نـتـنـه عـدنـه الصبر ركن  الدين
    حـاشـانـه الـصـبـر نـنـسـاه نـنـسه اشلون أبو  الحسنين
    عـلـمـنـه  الـصـبـر صـبـره لـسـه اعـله العهد  ماضين
    تـنـيـنـه الـمـنـتـظـر يـظـهـر مـن آل الـنبي الياسين
    لا زيــنـب يـخـلـيـهـا لـسـه اتـبـاوع الـجـفـيـن
    دوم انــتــظــرنــه ... بــإسـمـه  انـتـهـضـنـه
    هـاي  الأمـه بـإسم اتضحي بدماها ... اشجم ثوره حسينيه علناها

    هـاك اتـمـعـن الـتـاريـخ هـاك الـشـعـب  مـاضـيـه
    هــاك اســمــع بـطـولاتـه و نـهـضـاتـه الإلـهـيـه
    ثـرنـه اعـلـه الـظـلـم جـولات واحـنـه الـفـخر راعيه
    سـمـونـه الـحـسـيـنـيـن و لا اتـسـمـيـنـه رجـعيه
    بـإسـمـه اعـلـه الـكـفـر ثـرنـه و لا ارضـيـنه العبوديه
    و احـنـه صـرخـة الـمـخـتـار و ثـاراتـه  الـحـسـينيه
    و  ثــورة زيـد ابـن سـجـاد احـنـه الـثـاره  أهـالـيـه
    و  احــنـه ثـورة الـعـشـريـن لـلـثـوره  مـعـانـيـه
    لاجــن كــثــرت الـظـلام و افـنـونـه و  أفـاعـيـه
    و  غــيــبــة حــجــة الأحـرار لـلأمـه  أمـانـيـه
    ضـاع امـن الـشـعـب عـزمـه خـابـت كـل  مـسـاعيه
    تـنـيـنـه  صـرخـة الـمـظـلـوم تـنـيـنـه النصر واليه
    دربــه  دربــنـــه  ... و عــزمــه  عــزمــنــه
    شبل العسكري نور الضماير هاي ... جن ابمقدمه و جنك تنادي اوياي

    هـالـجـور  الـيـمـر بـيـنـه جـنـه ابـلـوحـة  الأقدار
    خـط الـدهـر بـجـيـنـه يـالـتـنـشـد عـلـينه اشصار
    مـن  يـوم اغـمـضـت عـيـنـه وودعـنـه الـنـبي المختار
    مــن غـاب الـنـبـي الـهـادي دولاب الـدهـر جـن  دار
    مــقـلـوب الـزمـن داره و اعـرفـنـه الـفـلـك  غـدار
    غـدروا بـضـعـة الـمـخـتـار نـكـروا حـيـدر الـكرار
    شـفـنـه و الـعـدو ابـسـمـه سـمـم بـهـجـة الأنـظار
    عـالـغـبـره انـذبـح عـطـشـان بـالـطـف مشعل  الثوار
    و  لا يـومـن شـبـه يـومـه مـر ابـكـربـلـه و لا  صـار
    لــسـاع  الـعـده لـسـه اتـذبـح خـلـصـت  الأحـرار
    عــهــد  الــظــلــم طـال ... ظـلـت  الأجـيـال
    اتـعـانـي الضيم و لا عافت مباديها ... تدري المنتظر وحده  ينجيها

    تـنـيـنـه  و هـم بـعـد نـتـنـه مـا زال الـنـفـس بينه
    يـبـنـي الـعـسـكـري و طـحـنـه جـا يـمـته ترد  لينه
    و اجـرعـنـه الـهـضـم و الـجـور لـلـسـاع لـك تانينه
    لـسـاع الـضـمـايـر هـاي تـصـرخ و الـفـرج  ويـنـه
    قـاومـنـه  و  صـبـرنـه أجـيـال ضـاع الـتـعب  واسنينه
    ابـغـيـرك حـجـة الأحـرار خـابـت كـل مـسـاعـيـنه
    و  اجـزيـنـه حـزن يـعـقـوب و لا واحـد  يـواسـيـنـه
    يــوسـف  رد رجـع لـهـواه جـا ويـن الـيـرد  لـيـنـه
    يــمــتــه تــجــيـنـه ... بـيـك انـتـخـيـنـه
    دعـوة  هـالـضماير  يمته اتلبيها ... يبن العسكري و لا غيرك واليها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013