يـا ريـتـك إتعود صحت ماريدن  الماي لـلـمشرعه  لمن  رحت يا صاحب الجود أتـنـطـر  إو دمـعي جمر يحفر  بلخدود مـا بـيـن أقـطع ضنتي و ما بين لآمال و يا خيمه أوصلها العطش تصرخ  الأطفال بـالـي إنشده يا با الفضل و القلب  محتار و  إتقلي  عمي اشعطله و ما رجعت  أخبار زيـنـب الـجـانـت تنتظر يرجع وليها مـتـقـبعه  بالهم  و الحزن تصفج  بيديها عـالـخبر  معتنيه إجت تنشد من  الحسين صـاحت  يخويه  جا بعد ننطي الوجه وين صاحت  يجافل  هيبتي و لطمت عله  الراس خـويـه يـهـضموني العده تقبل  يعباس

طـاح الـقلب لمن طحت يا لبت  إحشاي مـشبوحه عيني اعله الدرب و أتأمل إتعود و كـل ظـنـتـي اعليه ترد سالم يوفاي و مـا بـين الخيام أصبحت أفتر ابيا  حال و إشلون أصبرها حرت ما عندي كل راي و سـكـنـه تناشدني إجت عنك  يمغوار بـالـجـيـه عباس البطل متواعد  إوياي واعـدهـا يـرجـع لاجن اتعطل  عليها و  صـاحت يخويه اشعطلك سالم يرجواي يـقـلها الجفوفه اتقطعت و إنصابت  العين عـقـب الجفيل اشأنتظر من تهجم  إعداي ويـنك يذخري و غايتي صاحب  النوماس يـالتحضر  إبيوم الشدد هاي الشدد  هاي