» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر كرار الكربلائي - 20/04/2012م - 10:54 م | عدد القراء: 3020



    يـا  ثـار الله حـبك يوحدنه...يا ثار الله بس إنت  قائدنه
    هـذا شـعـار الـمـلـه...هـيـهـات مـنـا الذله

    إبـدم نـحـرك الـغـالـي إنـكتب هذا الشعار الطاهر
    و مـنـهـاج أصـبـح لـلأمـم بـالماضي و بالحاضر
    لـلآن تـدوي صـرخـتـك من صحت هل من  ناصر
    و  دمـك عـلـه الـسـيـف إنتصر يالعلمت كل  ثائر
    يـبن  الزهراء إنت معلمنه ...يبن الزهراء نرخص إلك  دمنه
    صـرخـه مـجـد تـتـعـلـه...هـيـهات منا الذله

    مـن عـالـم الـدر هـالـعـشـق و بلا نفس إنتابعك
    لـلـمـوت نـبـقـه إبـهالدرب و بدم نحرنه  إنبايعك
    لائـك  الـرفـض الـطـاغيه إترددها و إنت  بمصرعك
    و  شـيـعـتـك كـلـهـا نـادتك يا ليتنا كنا  معك
    تفديك أرواح سيدي و منبالي...تفديك أرواح لبيك  يالغالي
    و  طـاغـي الـزمـان إنـقـلـه...هـيهات منا الذله

    دم  مـنـحـرك يـا سـيـدي عن شيعتك زاح  الظلم
    ذلـيـت  أكـبـر طـاغـيـه و نحيته عن عرش الحكم
    مـهـمـا  تـهـب ريـح الـفتن إحنه بولائك  نعتصم
    سـلـمٌ لـمـن سـالـمـكـم حـربٌ لـمن حاربكم
    أتـبـاع إيـزيد محد يأيدهم...أتباع إيزيد نتبره من  عدهم
    هـذا الـنـداء إتـجـلـه ...هـيـهـات مـنا الذله

    مـثـلـك يـا سـبـط المصطفه ما ينلقه و يحصل  وين
    يـمـجـدد إعـقـول الـخـلـق جـننه حبك يحسين
    مـا تـخـضـع الـشـيعه و تذل خل يسمعون الطاغين
    مـنـعـوف  خـطـك لـلأبـد و نقسم بقطع  الجفين
    لا و العباس و الرايه و إجفوفه...لا و العباس حسين منعوفه
    و  الـشـيـعـه  تـصـرخ مـثله ...هيهات منا  الذله

    و  الـيـصـنـع  الـثـوره إبشرق من بحر فكرك  ينهل
    لـلأمـه يـحـسـيـن إصـبحت حاضرها و المستقبل
    هـاي الـجـمـوع إبـخـدمـتك ما تخضع و لا تندل
    قـائـدهـا إنـت و شـيـعـتـك إبغيرك أبد ما  تقبل
    أحـرار أحرار بيرغنه بالقمه...أحرار أحرار قائدنه أبو  اليمه
    إبـدونـه الـعـمـر مـا يـحـله ...هيهات منا الذله



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013