» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر ميرزا عادل أشكناني - 08/01/2013م - 12:45 ص | عدد القراء: 16124



    يا أهلَ العالم قُتِلَ الحسينُ بكربلاء  عطشانا

    مـتـى يـا أيـهـا الـموعودُ  بالنصرِ
    تـهـزُ الـخـافـقـينِ بصرخةِ  النحرِ
    عـجّـل بـالـظـهـورِ بـرايةِ  الثأرِ
    فـمـا زالَ دمـاءُ حُـسـينِكم  تجري
    مـن فـيضِ المنحر دمُهُ يرتِلُ للملا قُرآنا

    حـديـثُ دمـوعِ عينِكَ يُسمعُ  الجمعا
    فـصـوتُ الـعينِ أبلغُ لو حكى  الدمعا
    بـصـارمِـكَ  الـصقيلِ  لِمكةٍ  تَسعى
    هُـنـاكَ  عـلـى القتيلِ بكربلاء  تنعى
    في بيتِ اللهِ تروي لنا في الطفِ ما قد كانا

    بُـحـكـمِ الـظـالمينَ حُسامكَ  المعني
    و  لـو شِـئـتَ لِـكلِ الناسِ أن  تُفني
    عـن طـفـلِ الـحـسينِ فلا دمٌ  يُغني
    لـقـى  سـهـماً من الأُذنِ إلى  الأُذنِ
    مـا  ذنبُ الطفلِ حتى قضى بمصابهِ لهفانا



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013