» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر السيد فاضل الذبحاوي
    23/03/2017م - 11:04 م | عدد القراء: 1464

    ملا باسم الكربلائي


    تَنْدُبُ الْحَوْرَاءُ وَهِيَ بَاكِيَة...أَيْنَ خَيْرُ الصَّالِحَاتِ الْبَاقِيَة

    بت علي وقفت تهل دمع الحزن...تندب المحجوب بغيابه و تون
    اشلون الك عين و تغض طرف الجفن...مَنْ لِثَارَاتِ النَّبِيِّ الشَاكِيَة

    ما دريت اشصار من بعد الرسول...وش جره ابجدك علي فحل الفحول
    ما دريت اشصار بالزهرة البتول...يا عَلِي مَنْ بِالظُّنونِ الْخَافِيَة

    آه يالمهدي أخافن تنصدع...لو ذكرت الفاجعة و كسر الضلع
    أدري دم تجري النواظر مو دمع...إِنَّهَا حَقًّا مَآسِي دَامِيَة

    يا بقية الله و يا بن حامي الحمه...ما يفزعك صوت أمك فاطمه
    امصابها بجّه ملايكة السمه...تَسْتَغِيثُ و الدِّمَاءُ جَارِيَة

    آه يبن العسكري عندك جواب...ليش غصبوا نحلة أمك و المصاب
    اعليمن المرتد عصرها وره الباب...هَلْ عَلَيهَا مِنْ دُيونٍ مَاضِيَة

    ما تفزعك يبو صالح ندبتي...و شهقة اقليبي وونيني و دمعتي
    و لا يتم عمري و عبرتي و محنتي



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013