» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر السيد عبد الخالق المحنّه
    17/10/2018م - 8:37 م | عدد القراء: 3066

    السيد عبد الخالق المحنة


    اقطع الكلام...سيفي يتكلم و أريد الكل يسمعه
    صولة الختام...لو جبل فوق الشريعة اليوم أقلعه
    هذي خيبر...و آنا حيدر

    قل هو الله أحد أبدأ كلامي...و اشهرت سورة براءة مو حسامي
    مصحف و كعبة و محمد في خيامي...و آنا حيدر و أبرهه و مرحب أمامي
    فيل او لا حجر...باب او لا نهر...هذا المختصر...من ينازل
    صاحت الطفوف...هيه كلمة زينب و ما بيها رجعه
    بلّغ الألوف...قلهم العباس قادم من يمنعه
    كلشي أقدر...و آنا حيدر

    في بدر نادي المنادي عالبرية...لا فتى الا علي حامي الحمية
    النداء من زينب اتكرر إلية...لا فتى إلا أنا بالغاضرية
    حيدر هل أته...غيره لا فتهو أسمع نخوته...يا بو فاضل
    دمدم الإله...يالله يا خير فتى بعد الصميده
    يا شايل لواه...اهجم اعليهم غضفنر عالطريده
    خلها تصفر...و آنا حيدر

    يا علي و راية أحد صارت نشيدي...و التلوق الإيدك اتلوق اعله ايدي
    آنا شايلها تره و يشهد عضيدي...لو وقع جفي أركزها بوريدي
    رايتنه ستر...ما تنزل شبر...بيدي تستقر...جف مراجل
    جمّع الرجال...بلكي من يكثر عددهم يملي عيني
    أدري بالمحال...ترعب السبعين ألف فارس حسيني
    موت الأحمر...و آنا حيدر

    ترتجز بالخندق و كلك معاجز...من ضربةٍ و ذكرها عند الهزاهز
    و آنا مثلك أرتجز لمن أبارز...آنا أخو زينب و أرجعهم جنايز
    ألقطهم لقط...و اعيونك شرط...بالنص بالضبط...و آنا قائل
    و الرفع سماه...إلا هالسبعين ألف أقطع خبرهم
    والعلي و علاه...ما أخليهم ولا خلي أثرهم
    سيفي قرر...و آنا حيدر

    والدي يوم الفتح كسّر صنمهم...و آنا ابنه و عالنهر أكسر خشمهم
    آنا أمي فاطمه و معروفة أمهم...صارت بكيفي أطشرهم و ألمهم
    و الأم القرأ...أفعل ما أشأ...أكتب هالنبأ...هذا عاجل
    آمر الأمير...اسجدوا و الما سجد ما يلقه راسه
    ساعة النفير...و الشمر لا يختفي خلف الحراسه
    خله يظهر...و آنا حيدر

    هذي مو رايه تره زينب بجفي...و الهوه يحاذر إذا مر اعله أنفي
    إلا أشيل المشرعه كلها اعله جفي...للخيم و أسأل سكينه هذا يكفي
    لو قالت نعم...إي كافل يعم...رشي عالخيم...و المحامل
    ما صرت كفيل...لو تزاعلني سكينه هالحبيبه
    و الله و الخليل...لو جبل يذبل تريده هم أجيبه
    بيدي يصغر...و آنا حيدر

    من إجه حسين ووضع ايده اعله متني...جنت أفور وايد أخويه بردتني
    صرت أحس الرايه كلش تعبتني...بيّن اعليه التعب و الخيل اجتني
    ظل عندي الأهم...جودي والعلم...نادتني الخيم...و آنا أحاول
    نظرة اعتذار...عمه يا سكنه العفو هذا نصيبي
    و القلع جدار...لو لا إيد حسين ما يبرد لهيبي
    سيد الكر...و آنا حيدر

    يا علي سامحني خاف امقصر آنه...عالنهر راح أترك اجفوفي و لوانه
    و بظهور المنتظر صاحب زمانه...قله تارك لك أبو فاضل أمانه
    من إيد القمر...ليد المنتظر...يا ثار النحر...و الثواكل
    ساعة الظهور...بيده يرفعها و ينادي واحسيناه
    فارس و غيور...قله عطشان الرضيع و ما رويناه
    خله يثأر...و آنا حيدر



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013