» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم السيد عبدالحسين الشرع - 30/05/2009م - 7:36 ص | عدد القراء: 67883



    شـلـون  بيه  وثگل وزن  حسابي

    شـلـون بيه لو گرب مني  الأجل
    وظـلـت  عيوني تدير على  الأهل

    شـلـون بـيه النفس لو مني  خمد
    لـلـمـغيسل  طلعوا  مني  الجسد

    شـلـون  بـيـه بچفن لو  لفوني
    نـزلـونـي بـحـفـرتي واروني

    شـلـون  بـيه  لو مسيت بحفرتي
    لا  عـمـل ويـاي ويرد  وحشتي

    شـلـون  مـنكر  لو لفاني  للگبر
    شـنهو ذاك الوقت من عنده  العذر

    شـلـون بـيـه مـنفرد  بأعمالي
    وادري  مـنـكـر ما يروف بحالي

    شـلون بيه لو ضغط جسمي  الگبر
    شـلون  بيه من أوگف بيوم الحشر

    شلون  بيه من اوگف بيوم  الحساب
    شنهو  عذري شنطي لباري  الجواب

    شـلون  بيه من التفت يسره  ويمين
    الـمـال مـا يـنفع ولا ينفع بنين

    لا  يـظـل عندي وسيله ولا  أمل
    حـاشـه  لـنه يعوفني بذاك  المحل

    وأصـد لـلمحشر وعاين  للحسين
    شـيـعـتـي  إغفر يا إله  العالمين

    شـريـت  منك شيعتي بدم رگبتي
    شـوف  حالي وشوف حالة  چبدتي




































    وانـمـلأ مـنـي المعاصي  كتابي

    وأخـذ  سمع الموت ولساني  إنشچل
    تـشـوفـهـا  تهل  الدمع لمصابي

    وان ملك الموت أخذ روحي وصعد
    وگام غـسـالـي يـجـرد ثيابي

    لـلگبـر  عگب الـغسل  شالوني
    وگام دفـانـي يـهـيـل تـرابي

    دار غـربـه و بـس احاتي  بغربتي
    وبـعـدوا  عـني  هلي  وأصحابي

    وگام يـنـشد بيش گضيت  العمر
    وشـنـهو عن ذيچ المعاصي جوابي

    والـذنـوب  تـصير  كلها  گبالي
    ولا بـحـكـم الله عـليّه حسابي

    وگام مـن خشمي حليب أمي  يدر
    ويـاخـذ  الـمـعبود باستجوابي

    شـايـل  ذنوبي  وجدامي  الكتاب
    مـن  يـعـاتـبـني  ويزيد عتابي

    بـيوم هوله يشيب من عنده  الجنين
    لا  نـدم  يـنـفـع واعض انيابي

    لـغـير  حب  المرتضى خير  العمل
    مـنـوخ بـوادي حـمـاه رچابي

    مـوچبـي  يـنادي شفيع  المذنبين
    بـجـاه نـحري الصار منه خضابي

    حـتـى  تـغـفر بالقيامه  لشيعتي
    صـوبـتـني  وطحت من  صوابي



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013