فـاطـمه ابها المسه مسروره .... فاطمه بالفرح مغموره الـيـوم ثـانـي صـنـم .... الـبـاري منه انتقم مـسـروره مـسـروره مـسـروره
جـرت عـاده و مـن زغـرنـه نحي هالليله ابسهر نـعـتـبـر هـالـيـوم هـذا فرحه للزهره و ظفر فـرحـة الـشـيـعـه الفرحها ابجتلت الطاغي زفر هـالـمسه صار عيد الشيعه .... هالمسه انجدد إلها البيعه و الـلـي إلـهـا ظـلـم .... الـبـاري منه انتقم
يـوم بـيـه كـل الايـمـه سـجـدت الربها شكر و احـنـه شـيـعـتـهم بأثرهم هالفرح نحي الأمر شـنـو الـمـانـع لو فرحنه و الفرح طش كل كتر بالفرح اتزول كل آلامنه .... بالفرح خلي تزهي أيامنه الـيـوم زال الألـم .... الـبـاري مـنـه انـتقم
فـاطـمـه أم الايـمـه و لـلـنـبـي ريـحـانته هـي روحـه الـبـيـن جـنبه و قطعه منه و مهجته يـا هـو الـمـا سـامـع وصـيته ابعترته وببضعته و شتقول صحبته الخوانه .... و شتقول بالحشر عدوانه و شـيـفـيـد الـنـدم .... الـبـاري منه انتقم
الـويـل لـلـكـل مـن بغضها و سن بنت الرسول شـنـهـو لـلـبـاري جوابه للنبي الهادي اشيقول الـدار احـرقـوهـا يـقـلـهم حته لو بيها البتول و الـلعين شينه كل أعماله .... و اللعين استمع لقواله و الـضـلـعـهـا هـشـم .... الباري منه انتقم
الـقـال عـن فـرحـة الـزهره أصل ما إلها و يلوم لـلـفـرح نـعـقـد حـفلنه و برغم كل الخصوم مـقـتـل الـطـاغـي نـجعله رمز فرحتنه و يدوم الطاهره انوالي من والاها .... الطاهره انعادي من عاداها بـاع كـل الـذمـم .... الـبـاري مـنـه انتقم |