هذي كربلا وهذي الشريعه وهذا والينا أي وهذا والينه وهـاي أطـفـال تـتـصارخ يا عمة العطش ماذينه وجـت يـمـي بـنات خدور تصيح الموت حل بينه عـطـاشـا شـلـون يـا زينب قمر هاشم يخلينه نـريـدج يـاعـقـيـلـتـنـه لأبو الغيرة تخبرينه تـقـلـي لـه أطـفالك عطشانه وين المتكفل بحمانه |