ذوله إحنه شيعة علي ما بينه غير الوفي و المخلص الصابر ومـا يـوم غـرنـه الـزمـن نـدري الزمن غادر مـلـيـان كـلـه قـيـم مـاضـيـنه و الحاضر رغـم الـبـيـنـه جـره مـا نـذل و انـكـابر حـتـه طـفـلـنـه ابـدمـع لـو كحل الناظر ذبـينه ثوب الحزن و الليله ويه الفرح بشواقنه انساهر و انـقدم التهنئه للمصطفه و فاطمه و الكل قلب طاهر و نـعـلـق اشـمـوع الـفـرح فـي مولد الباقر |