عـلـي إبـيـوم الـغـدير إنرفعت إذراعه أمــر مــن الإلـه و احـمـد الـذاعـه بـعـد عـيـنـي الـولـي حيدر إله الطاعه و الــكــل بــايـع حـيـدر والـي
كـلـمـن يشك بولايتك يا حيدره خسران و الـعـافـك عـلـي لازم يـظـل حيران عـلـي إنـت الـصـراط و منهجك قرآن تــاخــذ بـيـده يـوم الـمـحـشـر
تـدوي بـسـوح المعارك صرخته بغزوة بدر ذلـت أصحاب الرساله و من علي طلبت عمر بـيد أبو حسين الصميدة لاحت اعلوم النصر و الـجـانـت تـضـحـك بـجـاهـا
بـجـه كـلـمن قال آنه واحد يعادل الوف ردت بـرايـة حـقـدها و بأحد لمت صفوف اتـلاقـت الطقات منها و برز قطاع السيوف بــس حــيـدر يـلـمـع بـتـاره
بـس عـلي واكف بحيله من سكن عج التراب اتـناخت اردود الضغينه و لمت احشود لحزاب كـبـرت هلمن مبارز اهناك لن سمعت جواب جــاوبــهــا الأنــزع هـاذانـه
جـاوب بزلزال سيفه و خلص صوت العامري ضـم أبـو الـقـاسـم تجيه لعد يوم الخيبري و يـوم قابل ابن مرحب شاف عزمه الحيدري عــبّـر جـيـش الله إعـلـه اذراعـه
عـبره و حاز انتصاره و بعد ما رمدت له عين ووسـمـه الهادي بوسامه امتاز بيه إعله السنين يـدري بـس حيدره قدها اليثبت بوقعة حنين فــقـاره ايـرفـرف بـيـمـيـنـه
يـرفـرف بـيمناه سيفه و طخ اله أكبر فحل قـدر اعـلـيها المذله و لبست اثياب الخجل لـحقت اعليها المخازي و طلعت اتجر بالجمل حـيـدر ظـل ثـابـت بـمـجـانـه
حـيـدره ثـابت ولينه و برز يطوي الناكثيين عـادت بـصـفـيـن تطلب بثار القاسطين ضـاعـوا بـبـتار حيدر من برز ليث العرين يـا زوده و يـا زود أولاده
زود أولاده الـحـسـن و احسين يوم الزمجره انـدهـل مـنـه النهروان الجيش منهو يعّبره اهـناك لن طارت الرووس بسيف سبع القنطره حـيـدر مـتـكـفـي بـعـبـاسـه
اهـنـاك سـيـطرة تفتيش منصوبه عله المعبر و بـالـمـعبر نعرف الناس بين الأصلي و مزور و هـنـيـالـه الجواز بيه ختم المرتضه حيدر هـنـيـالـه الـحـيـدر مـاضـي لـه
بـحـب حـيـدره يـا خـلق لالا تلوموني و الـحـيـدر الـمـرتـضه آمالي و اظنوني و لـو ردتـوا اسـمـي أنـه لـمن اتنادوني مــجــنـون بـحـيـدر سـمـونـي |