زيـنـب وصـت الـعـيـلـه لا تدخل مره اعلينه إلا فـاجـده و ثـكـلـه و لـو بـالـهم تواسينه
مـن طـوح الـحـادي و سـار لـلكوفه و تعناها مـاخـذ حـرم مـسـبـيـه و يسيره ابفقد ولياها تـحـن و تـنـتـحـب لاجن يفسر الصخر مبجاها و طـب الـظـعن للكوفه .... ابحرم و أيتام مجتوفه و عــلــيــل ادمــوعــه مــذروفـه و حـبـل الـيـسـر مـتـواصل بين العايله و بينه
الـفـواطـم وصـلن و لنهن ابدار الهضم مجموعات و زيـنـب وصـت الخدر ابصوت الحزن و العبرات لا تـدخـل مـره اعـلـينه و احنه ابديرة الشمات صدت و الدمع خنياب .... لن حرمه اوقفت عالباب نـادتـهـا ابــدمــع ســجــاب هـذي يـا الـهـا الـوقـفه عله الباب و تصد لينه
نـادت هـاالـمـره لاجـن جـفـنها يهمل ادموعه يـا زيـنـب يـا بـعـد أهلي مثلجن آنه مفجوعه آنـه الـضـيـفـت مـسـلم آنه اوصيفتج طوعه إجيتج و الدمع مدرار .... اذكرت مسلم و حيلي انهار اســمــعـت طـفـلـه الـه بـاهـا الـدار إجـيـت أنـظـر هـالـيتمه و دليلي ايخفف اونينه
و زيـنـب جـاوبـت طـوعه يطوعه طلبتج سهله لـونـج يـا بـعـد بـيـتي تنشديني اعله هالطفله حـمـيـده هـذي ويـاهـا اجـت للمدمع اتهمله و حـمـيـده اتنادي يا عمه .... اشتريد اتعنت الحرمه الــمــســلــم تــلــهـج بـإسـمـه انـجـان اتـعـرفـه خل أنشد و أشوفن والدي وينه
حـمـيـده اوقفت يم طوعه شقول اشوقفت ابيا حال حـال الـطـفـلـه من تفقد ابوها و تقطع الآمال تـقـلـهـا احجي يا طوعه اعله بويه و الدمع همال اقـطعت من والدي الظنه .... إجيت أرد أنشدج عنه خــبــر مــا مــش بــعــد مــنـه تـضـعـضـع و انـهدم حيلي يطوعه ابفقد والينه
خـبـر عن مسلم أحجي لج و أخبرج من دمع عيناي لـفـانـي والـدج لـلـبيت مني ايريد شربت ماي و ظـل واجـف ابـباب الدار مذهول و شريد الراي واجـف بـقـه ابـذاك الحين .... يتلفت يسار ايمين مــحـتــار و يــديــر الــعــيــن |