جـيـنـه نـنشد كربلا  مضيعينها يـسـروهـا ولا لـها واحد  فزع جـيـنه  ننشد وين ابو فاضل  وگع بـس  اشـوفـه والعتب مني يزول حگه  عـذره يگول مگطوع  لزنزد جـيـنـه ننشد كربلا عليها  نعتب حـرمـه  زينب بيش مطلوبه  بذنب ارد  انـشـدچ  كـربلا عن النزيل إمچــان  گلـتيلي  يعاونها العليل ارد انـشدچ هم صدگ بالشام عيد ومـن  نـشـد زينب بديوانه  يزيد جـيـنـه  ننشد  عالعليل من  الوله لـيـش مـا غـاصت بهلها  كربله جـيـنـه ننشد كربلا وزين  العباد شلون جسمك سيدي من المرض ذاد جـيـنـه  ننشد  كربلا عن  العيال خـلـوا الـسبعين من غير الأطفال جـيـنـه  ننشد كربلا والدمع زاد كـربلا  عليها بچـت سبع  الشداد

بـيـهـا  زيـنب  گالوا  ميسرينها شـال  حادي ضعونها بساع  وگطع مـا  تـدلـونـي الـشريعه  وينها ودري  ابو  فاضل على النخوه يجول وحـال  مـلـك الموت بينه وبينها تگول هـاي رجـال وتدور  الغلب فـوگ  چـتـل حسين  ومسيبينها شـلون  ضعن  الحرم شال بلا  دليل بـالـمـرض  مشدوه وينه و وينها وحطوا  بطشت الذهب راس الشهيد گاعـده لـو واگفـه  مـخـلينها فـوگ  ضعف المرض هالبلوى إبتله مـن  گطـع بالسيف راس  حسينها الروس  شالوها وبگت بس  الأجساد مـا  حـصل واحد حظى  بتجفينها شـلون  گلي بلا ولي هالظعن  شال مـذبـحـه والـولـم مـسجينها بـيـهـا أميه گظت بالحسين  المراد ويـن شـيـعـتها شسبب  ناسينها