و هالجنازه المن يا ويلي اعله الجسر
سـاعـد الله الدين قلبه اشكثر بيه عـلت الهادي النبي و علت وصيه
و عـلـت الـمحسن البلعتبه وقع و عـلت احسين الذي راسه انقطع
و عـلـت الـسجاد زين العابدين و عـلت الصادق اشحال المسلمين
و آنـه اخبرك من قلب واله جريح و الـذي عالجسر ملفوف و طريح
مـوسه بن جعفر البيه صح النسل بـالـمـنـايه يخبر و علم الأجل
شـرح هاي العلل خل عنها النشد لـكـن إنشدني و على عله استعد |
|
عـله الدين امست مثل يوم الكسر
عـلـل مـا بالعلل كلها منسبيه و آه لـلـزهـره كسر ما ينجبر
و للحسن علت القلب منها انصدع بـالطفوف و رضرضوا منه الصدر
و عـلت الباقر ابدم تسجب العين و عـلـل بحشاها و مصايبها كثر
خبر مثل الشمس معروف و صحيح لـلـحـوايـج بابها و بحر الدرر
كـاظم الغيظ و حاشاه امن الزعل عـلـم ما غيره علم ابذاك العصر
مـحـد أحصاهن امن الناس و يعد لـلـبـجـه لكن ابعبرات الحمر |