يـا الـكـاظم ابحبك هتف وجداني
مـا صـدقـت نفسي واقف اببابك يـهـتز كل كياني من أذكر امصابك
يـا كـاظـم الغيظ و هذا عنوانك إجـيـتك أرد أقلك نفس سجانك
و الـعـنـك ابـظـلمه لمن أبعدني و مـن بـعـد اليقين الشك يراودني
سـاهـرت الليالي و بالنجم عديت و ابـفـضـل الإلـه المرقدك رديت
للباري اسجدت من شفت حب الناس و خدمتكم كرامه و تاج فوق الراس
آنـه إلـكـم نذر منذور من زغري ابعون الله اعله خطكم ينقضي عمري |
|
و بـإسـمـك يـردد قلبي و إلساني
و آنـه الـمـنيتي أسجد عله اعتابك قـبـرك مـن دخلته هاجت أحزاني
يـا الـمـتـميز ابتقوتك و احسانك بـغـيـابـك تـراهُ صبح سجاني
مـن حـبـك أمـل ساعه يهددني مـا يـدري اعـله حبك ثابت إيماني
أزورك بـالـحـلم يا سيدي اتمنيت و مـن شـيـعتك جم طيب تلقاني
و من شفت الشعور العابر الإحساس خـادمـكـم الـمخلص هذا عنواني
خـادمـكـم و إلكم سلمت أمري عـهـد هـذا و كتبته ابنزف شرياني |