لِـبصيرتي أنت الدليلُ الأوحدُ و لإدمٍ سـجدَ الملائكُ كلهم و عـليٌ الكرار نفسكَ نفسهُ و الكوكبُ الدريُ فاطمةُ العلا و إمامةُ الحسنِ الزكي وليجتي أنا بالحسينِ الوترِ لذتُ بشافعٍ صـلوا على طاها النبي و آلهِ |
|
مـن أيـنَ أبدءُ دُلني يا أحمدُ لما سطعت و آدمٌ لكَ يسجدُ وحي السماءُ له يقومُ و يقعدُ مـنـها مصابيحُ الإمامةِ توقدُ إحـسـانـهُ قـيدٌ بهِ أتقيدُ لـلـمذنبينَ و مثلهُ لا يوجدُ فـحـبيبُ ربِ العالمينَ محمدُ |