ويـن هاشم أصفحت عن ثارها
ويـن هـاشم وين لسياد لكرام عـدها ثار و عنه لا تغض و تنام
ويـن هـاشـم وينها الما تنغلب انـصيح للتحشيم لجن من عتب
أظن هاشم نست ثارات الطفوف اتشجرت بالنبل و ارماح الحتوف
يوم أبو السجاد برض الطف وقف و الهدف هيهات لو ضاع الهدف |
|
خـلـهـا تشعل بالحرايب نارها
ويـنـها الأمرها ربها اعله الأنام يـا رغدنه الفنه السيف أعمارها
ويـن صـفوة آل عبد المطلب الـعتب بسهامه يصوب أنظارها
ابدورها اتقطعت بأشفار السيوف و عـقب ما فقدت جميع أنصارها
بـالعزم و الزود و الشيمه هتف و كشف عن وجه الطغاة أستارها |