آنـه و الـخـلافـه اتريد راعيها
أفـكـر يا علي و حاير ابها التفكير يـحـيدر سلطة الأمه خطرها اجبير
يـحـيـدر أمر تعيينك نزل فرضه اذا بالله و رسـولـه الناس ما ترضه
عـلـيـك اللي تقدم بيمن اتقدم اذا بـالأكـثـريـه يدعي اتحكم
يـحامي الجار ليش القوم ما يرضون تـريد أموال تجبي و بيك مي يأمنون
لا والله أبـد مـتـفكر ابها الراي لجن هذي زعامه و حكم ليهم جاي
يـحيدر خذلوا الإسلام من خذلوك ووقـت الـمشكله العلميه يتعنوك
الـسقيفه عينتهم و أخذوا استقلال لـجـن تعيينهم صار اعله بيت المال
و انـت تـنعزل يا علي و تتخلف و مـا نأسف عله الدنيه لجن نأسف
اشـلـون الـحبه الله الوادم اتكرها اشـلـون الـهل أته و عمه تغيرها
مـحـمـد بـذل لـلأمه مساعيه مـحـمـد يـآمـر الوادم بلوصيه
و يـقـلون البعض نعترف بالواقع لـجـن العرب ما ترضه العلي اتبايع
ليش العرب موتوره امن أبو الحسنين لون ما سيف حيدر يا هو يعرف دين
و بـعد خل نجي و نتسآئل بإستفهام لـو ذولـه كـفـر عبادة الأصنام
يحيدر بعد عندي ابها البحث مطلب و بعض الناس بيك اتقول انت الرب
يحامي الجار بيك اشسوت الأسلاف فـضائل الك تشبه للشمس تنشاف |
|
يـحـيـدر يا شخص غيرك يكفيها
أفـكـر يا هو غيرك للخلافه ايصير غـلـط يا هو اليجي يتحكم اعليها
مـن الله و رسـوله اشلون نتعرضه عـجب كل العجب شنهو اليرضيها
يـحـيدر منك أشجع هذا لو أعلم و مرتك ميت ألف واحد شهد بيها
تـصير انت الخليفه و تلزم القانون و لـو نـيـتك اتريد اقصور تبنيها
و لا هـي اتمر عله بالك يحيدر هاي و مـن يرضه الزعامه الغيره ينطيها
يـحـيدر و المصالحهم هدف خلوك و الـقـسـمـه تـقسمها بأياديها
و مو لجل الشرع و الدين و الأعمال و غـدت لـغراضها الأموال تجبيها
و غـيـرك بالخلافه اعليك يتخلف عـلـه الـبـلحداها غير حاديها
اشـلـون الآيـة الـتبليغ تنكرها و هـي نـزلت ابحقك كل معاليها
يـصـيـر يـعوفها تخبط ابعشويه يـصـيـر ايموت و الأمه ميوصيها
عـلـي هو الخليفه و ما إله امنازع الـسبب موتوره منه و جان داميها
و جـي دمـر الكفار ابدر و احنين و يـا هـو سـنت الإسلام يحييها
و عـن ذوله القتلهم كفر لو إسلام لـيـش الـقـوم تتأسف يضحيها
وابـهـذا الأمـر كل عقل يتعجب و بـعض وادم مترضه اتصير واليها
و ما أجرت اوياك العدل و الإنصاف و عـيـن الشمس من يقدر يغطيها |