أضف الموضوع
الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي - 12/09/2009م - 10:39 ص | عدد القراء: 3939
يــا عـلـيُ يــا عــلــي
شـيـعـتـك احنه يحيدر و انت للعالم منار مـن قـبل رب الجلاله اعلينه نازل هالشعار إنـت لـلـخـالـق ولــي
ابـيـمـنتك راية محمد عن طريقك ما نميل اشـما تمر بينه المآسي انعوف دربك مستحيل صــرخــة الــحـق تـعـتـلـي
انـت مـحـور لـلعداله النه راسم هالمسير لا شرف لا ذات عدهم لا و لا عدهم ضمير رغـم أنـف الـجـاهـلـي
زمـرة الإرهـاب خلها تسمع و خل تعترض انـت نـهـجك للعداله و بالمبادئ تحتفض غــيــمــه لابــد تـنـجـلـي
اتقطعت لجلك أيادي انسفكت الأجلك دماء لازم انـطـهـر أرضـنه من جميع العملاء انـت حـرزي و مـوئـلـي |
|
لا فــتــى إلا عــلــي
اسلكنه و امشينه ابطريقك عدنه ثابت هالقرار لا فـتـى إلا عـلي لا سيف إلا ذو الفقار يــا عـلـيُ يــا عــلــي
ابـدربـك انطينه دمانه و نشعر انطينه قليل و الـذي ايخالف طريقك آخره و دنيه ذليل يــا عـلـيُ يــا عــلــي
و زمـرة الارهاب نالت أسوا و أبشع مصير بـيـن مـجرم بين فاسق بين إرهاب و أجير يــا عـلـيُ يــا عــلــي
انـت مـجدك يا امامي اعليها أصبح منفرض و منهج الارهاب أصبح مذبحه و هتك العرض يــا عـلـيُ يــا عــلــي
و انـفـجـارات ابـلدنه من أيادي الجبناء و فـتـوة التكفير هذي خالفت رب السماء يــا عـلـيُ يــا عــلــي |
|