الشاعر المرحوم الشيخ كاظم منظور الكربلائي - 12/09/2009م - 10:42 ص | عدد القراء: 3680
حــبُ الــولايــه مــفـروض
لـو جـنـت عـابد زاهد ابمد عمرك اعـتـقـد مـثـل إبليس مصدر أمرك
و ابـحـالـة الإحـضـار من عالقبله ثـالـث شـهـاده ابـلوب ريجك تحله
أسـأل امـن الـبـاري يـراعي شانك سـهـلـه الـشهاده اتشوفها بكمانك
و ابـلـيـلـة الـوحده هلك يجفونك راعـي الـولايـه اتشوفه حاضر دونك
ايـنـشـدونـك عن ربك تقول الجبار و مـنـهو إمامك لو كِلت حامي الجار |
|
عــالــخـلـق مـن بـاريـهـا
مـالـك ابـمـنـهـاج الولايه مسلك مـن رحمة الباري ايصير جفك صفر تاليها
ايـمـدونـك و عـنـدك عـديله تتله انت ابن أبوك و محفوظ و أنسابك امعربيها
عـنـد الـشـهـاده لا يخرس إلسانك لاجن يريد إلها إلسان ذاك الوكت يحجيها
لـمـن نـكـيـر و مـنكر ايحضرونك لـو معتقد بيه لا تهاب منكر و لا تخشيها
و مـنـهـو نـبـيك تعترف بالمختار عنك تصد و الجنحان من هيبته امخفضيها |