أضف الموضوع
الشاعر المرحوم محمدرضا فتح الله الكربلائي - 20/10/2009م - 9:04 م | عدد القراء: 4044
بـالـهـضـم من غيبتك .... يا محمد أمتك مـا تـصـعـد لـيـهـا .... شعملوا بيها
و انـت بـأيـامك نبينه اجمعت كل الحسنات بـالـفـراسه بالسياسه بالصدق بالتضحيات الـيوم قوم الوضع شوفه قوم عاين عالطغات بـالـنـذالـه بالعماله بالجذب حملت صفات و احـنه وسط العاصفه .... و السفينه امزرفه يـا هـو يـحـمـيـهـا .... شعملوا بيها
مـن عقب فقدك نبينه اشعملت أرباب الغدر مـن كـسـر ضلع الزجيه و عهدنه اللي يمر هـضم و إرهاب و أذيه اجرعنه آلام اشكثر اشـوكت عل الضيم نصبر و انمله جاس الصبر لش وكت نجرع هضم .... طالت اسنين الظلم اشـلـون تـالـيـهـا .... شـعملوا بيها
بـالـهضم ظلينه عقبك صفوة الباري الأمين و الـدمـع يـجري ابجفنه بالقلب ظل الونين مـن غـبت نور الرساله و الأسد ظل بالعرين كـسروا اضلوع الزجيه و ما لقت واحد معين تـشـجي ظلت فاطمه .... تنخه حماي الحمه مـن أعـاديـهـا .... شـعـمـلـوا بيها
شحجي عن الحسن عقبك صار مضرب للمثل بـالـكـرم بـالـجود بالعز بالسياسه بالعمل تـالـي بـيد أهل الرداله طاح إبن مير النحل مـا كـفـاهم جبدته .... صوبوا حت جثته عـقـب داحـيـهـا .... شـعـملوا بيها |
|