مـن طحت يحسين حي اعله  الفلاح مـن  شـفت  دينك تعرض للخطر و  خـفت يرجع بعد تقديس  الحجر و  آل امـيـه زمره ما تعرف  الدين زمـره  شـيـمتها الغدر  بالمسلمين عـقب  ما جدك بنه اصروح  العدل و آل امـيـه رادت الـحكم  تزيل و انـت شـبل الأسد حيدر  بالوغه صـامد  و  سيفك نحر كل من  طغه عـزمك  امن الذي حل باب و  قلع ذاك  عـودك بالحرب تدري اشصنع و سـيـف عودك بنه صرح  المعتقد و  انـت بالطف جددت ذاك  العهد سـيدي  و جيش آل اميه  بالألوف و انـت بس تسعين فارس  بالطفوف اشـلون نخبه طيبه و صفوه و  كرام لـجـل ديـنـك نالوا العز و المقام سـيـدي و شبان هاشم  هالشباب و  انت وحدك صرت ما بين  الذئاب مـا  انـثنه  عزمه و لا بعت  النفس يـنـتصر دمك على سيف  الرجس و  انت مشعل تضوي بدروب الجهاد و الـمـشه ابنهجك يبن خير  العباد

صـدرت مـرسـوم ديني  بالكفاح و  آل  أمـيـه امحرفه اعقول  البشر صـوتك  الهادر  عله و للدين  صاح نـكـرت  الإسـلام و الحق  المبين صحت حان التضحيه و حمل السلاح و  سـيف عودك ثبته ابحكم  الفصل لنه  صوتك هتف حي بيض  الصفاح مـا  تـهـاب الموت من ولد  البغه كـالـجـبل  ميهمه لو هبت  رياح شـطر مرحب صارمه و راسه  انرفع فـضله  ما  ينكر كالشمس  الصباح و ابـجـهاده الدين مضمونه انرصد و صـرت مركز للسيوف و  للرماح و  اشـتبك طعن الأسنه و  السيوف حـاربـتـهم سيدي و النصر  لاح يـا  حـسين أنصارك إلهم  كالوسام عقب ذيك التضحيه و بذل  الأرواح كـالـورود  امـناثره فوق  التراب حـتـه  راعي العلم عالعلقمي طاح أبـي انـت و لـلإبـه منطي درس و انـهدم عرش و يزيد الطاغي  راح ثـورتـك  شـعـله منيره  للرشاد و  انـت قـدوه قدست بيك الأباة