» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر صفاء الرميثي - 09/02/2010م - 10:30 م | عدد القراء: 3062



    طـلـعت  اتزور  الزجيه  أحبابها
    بـالأحـزان تـجـري الـعبره

    مـن قـبر بس الله يندل  موضعه
    طـلـعت  الليله الزجيه  الشافعه

    طلعت  و حته الحزن يبجي  ابحزن
    يـدري  قـلب  الوالده لمن  يحن

    بـقـت مـتحيره تروح اليا  قبر
    صـار عكازه ضلعها و  عالكسر

    وصـلت أم الحسن يم قبر  الحسن
    يـبـني  سمك  لسه ينخز  بالبدن

    قـصدت السجاد و الخطوه  دمع
    اتـقله  اشوفن بيك نحر  المنصرع

    قـصدت الباقرها و الصادق  تهم
    لـيـش  بـنيان المعارف  منهدم



















    و  إلـتقه  امصاب الأهل  بمصابها
    بـالأحـزان  لـجـل  الـعتره

    و  بس  علي الكرار يعرف  موقعه
    تـفـقـد  ابدور  الثوت  بغيابها

    و الـونين اعليها ظل ينعه و  يون
    تـنـفـض  الغبره و تفج  إترابها

    و يـا صبرها الما حمل همت  الصبر
    و  قـامت  إتَجي الزجيه إصوابها

    و صاحت المظلومه آخ امن الزمن
    و الأقـواس ابـمـهجتي  نشابها

    و الـتوه مثل الغصن فوق الضلع
    و  قـمت أشاهد زينب و  أطنابها

    تـبجي  لرسوم  المدارس و العلم
    جـامـعـات و غـلقوا  أبوابها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013