أضف الموضوع
الشاعر صباح أمين النجفي - 29/08/2010م - 2:36 ص | عدد القراء: 1884
يـا دعـاة الـلوم و الذم اللئيم حـب علي هو الصراطِ المستقيم
حـقـد مـا نحمل و لا نتحامله قـل تـعـالوا إنباهل ابها المسأله
عـلـي هـذا يا نسل عاد و ثمود ابعتبته كل تاج أخذ وضع السجود
إقـلـوبـنه آنست نوره و إرتوه صار مو وادي طوى وادي الضوه
علي إبسيفه ذلت إرقاب الصعاب عـلـي يـتلألأ مثل أم الكتاب
عـلـي الـسر إعقولهم ما عرفته عـلـي مـن جوهر سماوي طينته
عـلـي هـذا ابسيرته أغنه فقير كل رصيده سيف و إرغيف الشعير
خـتـم ويه الفجر قرآن النضال لـلسمه ابجرحه علي شد الرحال |
|
خـل يـظل بإيدكم سيف الرجيم و بـيـه آمـنـه و عليه إمشينه
إحـنـه أعلى من الذي متسافله و لـعـنـة الله على الكاذب بينه
إتـمـيـز الموجود بيه ابها الوجود و ذلـت الـتـيـجـان ما ذلينه
كـل قلب من كوثره ابوادي طوه و بـيـه إحـنه ابحب علي ناجينه
عـلي و يمه ينتهي فصل الخطاب إبـغـيـر هـالسوره فلا صلينه
إيـعرفه بس الله و رسوله و عترته و إحـنـه صـرنه من بقايا الطينه
بيده كل شي و ما كل شي الأمير و بـيت طين و شمعه بيها إضوينه
ويـن عـدكم مثله يشباه الرجال إبـدم جـهاده من مشه مخضبينه |
|