يـم ضـريـحـك أعـتـني  بآمالي مـن  تـعـب دنـيه المهالك أستريح يا علي من إتطوف روحي إعله الضريح أعـتـنـيـك  إبـروح بإسمك هايمه فـوق عـتـبـت بـابك ألقاه  إرتمه هـالـضـريح إشقال بيه قلبي  اليهيم هـذا  مـرقـد لـو صراط  المستقيم يـا  عـلـي إبحضرتك من قلبي وثب هـذي قـبـه لـو سحابه من  ذهب يـا شـمـس ما فارقت وادي النجف لـذت بـإسـمك يا أعز و أّمن كهف إنـت يـا بـاب الـمـعاجز و الأمن أدري  مـن  إتـراب أرضـك  أندفن أدري لـو صـار الـجـفن  ملبوسي و  أدري  لـو فـارقت باب  الطوسي يـا  عـلـي مـتمرني وحشه  ابغربتي تـدري مـعـجـونه إبولائك  طينتي نـمـه عـودي إبطيب ماي  إولايتك هـاي  أقـل مـعجزة إتسرني  إبجيتك إيـوكـر الـخوف إعله قلبي ما  أظن لـو يـسـمعوني صحت يا با  الحسن لـيـل  قـبـري إبنور إسمك  ينجلي الـجـار بـيـه وصيت إنت يا  علي إبـحـبـك إتوشحت وصاني الرسول نـسـجـتـه هالثوب فاطمة  البتول مـا  أظـن يـا حيدر إتغض عني  عين و  مـا  أظـن لو صاح قلبي يا حسين

يـا  عـلـي و أتـزاحم اويه  إخيالي و يـم طـبـيـبه يطمئن قلبي الجريح جـسـد  أبـقـه  امن المتاعب خالي و  بـقـلـب  طاهر مثل ماي  السمه و صـار عـتـبـت حضرتك  دلالي بـاب عـلـم المصطفى و جنة  النعيم لـو الـمـيـزان الـيـزن أعـمالي جـنـي ابـجـنـة المأوى و إنجذب لـو  الـسـدره إتـظـلل من العالي شـرف  حـبـك ما أجّل منه  شرف و  الأمـل لـيـك مـن أشد إرحالي بـيـك  مـن رهـبـة زماني  أطمئن مـا يـمـر الـخـوف لـحظه إببالي و زورونـي حـضـرتـك  فردوسي مـن  ألـتـفـت بس عينك  التبرالي و غـيـر جـفـك مـا يقلب  جثتي إشـلـون  جـف غيرك بعد يدنى  لي و إنـجـعـل هم جار هم من شيعتك يـوم مـنـكـر مـن يـصير  إقبالي إبـحـفـرتي و ما ينلمس حتى  الجفن مـا يـحـركـون الـيـجون إذيالي إمـأمـن ابـروضـة ولائـك  منزلي و  آنـه جـارك هـالـعـمر  هنيالي أفـتـخـر يـوم الحشر يوم  الذهول و ثـوب غـيـره أبـد مـا يحلى لي و  مـا  أظـن بـالحفره تتركني  رهين إتـعـيـفـني إبذيج الشدد و  أهوالي