إبـدمـع أنـظـاري...أدعي  الباري طـولـك سـالـم تـرجـع  لـيه يـا  يوسف زماني اعليك خايف  گلبي نـاجـيته  ابحزين الصوت لطفك  ربي كـمـلـها من قبس نور عيني  التربي بـس هـالـواحد العندي شمعة  دربي إرحـم حـالـي ...و رد  الـغـالي سـكـن روعـي خـوف  الـبـيه قـريـب آنـه قلت يا رب  لليدعيني و  عبدي ما كو ظل يحجب بينه و  بيني إلـهـي  نـشف إبعطفك دمعة  عيني مـنـك  طـلبتي  يرجع تعب  إسنيني و الـربـيـتـه ...و  إتـرجـيـته ظـل أيـامـي الـيـكـبـر  فـيه إلـهـي بالحسين اعليك و هذا إمصابه يـالـرديـت إبـن يعقوب من إغيابه گلـبـي عـن علي ينشد هاج إعتابه يريد  إبشوفه  من عنده إيداوي  إصوابه رد إولـيـدي...الـراح مـن  إيدي الـدرب الـحـومـه عـيـني إربيه لإبـنها  الأم  إذا تدعي الباري إيسلمه إسـتجاب الباري دعوتها سر قلب  أمه صـدرهـا  الواسع ابلهفه لنها  إتضمه إبـعـطف الأم المشتاقه إبنحره  إتشمه بـعـدك عـنـي...إيـهـيـج وني جـنـت  أتـأمـل مـنـك  جـيه الأكـبـر  حين  كلمها و أمه  إتسمعه مـن  عـدها وداع الموت راد  إتودعه و  أمـه إتـشوفه من عينه نزلت  دمعه ربـاهـا  إتذكره و شلون جانت تنعه شـيـصـبـرهـا...لـو  يـخبرها سـاعـة إتـمـر و يـخـمـد ضيه إذا  يـخـبـرها دم يجري دمع إبجاها و  الأم  مـن إبـنها إتريد تعب  إرباها من  عدها الأجل لو حان إتريده  إوياها بـديـار الـغـريبه إشلون لو  خلاها مـن يـرحـمـهـا...و يـكثر همها لــمـن إسـمـه ايـمـر طـاريـه إيساعد الله قلب حسين إيشوفه الوحده طـبـع  الـولد  للوالد قطعت جبده و  بـوجهه الينور يشوف صورة  جده إعله خد إوليده أبو اليمه من خط  خده إيـضـمه الصدره...إبدمعه و  حسره فـقـدك  يـبـنـي إيـعـز  إعليه