جـرح الـشـام الـمـا  يـتـضمد لـو  نـفـترض كل جرح يرهم  لزرار اشـلـون ابـحبل مجتوفه بنت  الكرار لـو  قـلت هذا السبب من يوم  الباب هجموا  عليها و ضلع من عدها  إنصاب دقـوا  أسـاس الـظلم من ذاك  اليوم راعـي  الـفـرج ننتظره يا يوم  إيقوم يـبـن الحسن لو ردنه نحجي المكشوف و إعليك ما يخفي الوضع و انت اتشوف الـتـبـغـض علي نظرة حقد  تنظرنه تـذبـحـنـه بـإسم الدين و إتفجرنه و  الله مـن يـنـزل غـضبنه  إعليهم أولـهـم إيـلـوذ إبـكـتـر تاليهم كـافـي الـتـسامح و اليسئ  إنعذره إيـظـن  ابـضعفنه  الما نريد و  إنحذره

جــــــرح       الــشــام بـس  جـرح واحد يظل يا راعي الثار و اشـلـون راحت بالسبي اويه  الظلام بـالـدار جـانت فاطمه ابغير احجاب أهـل  الـسـقـيفه اليدعون  الإسلام لـلـيـوم مـن عدهم يصيح  المظلوم ايـخـلـصنه من أهل الحقد و الإجرام تـزعـل دعـاة الـمنكر من  المعروف ضـد شـيعتك غاضب ابحقده  الإعلام مـؤتـمـر ظـالـم عـقدت إيكفرنه نـفـس  الأوغـاد الـدنقت للأصنام جـيـش إبـن أبـو سفيان ما يحميهم ذكـرهـم  إبـحملات أبونه  الضرغام يـهـل الشرف وصلت عظمنه  الشفره خـل يصحه كلمن عايش إويه  الأوهام