أضف الموضوع
الشاعر السيد عبد الخالق المحّنه - 22/01/2011م - 8:49 م | عدد القراء: 5366
ويـن المات قلبه و كثرت إذنوبه
يـدق بـاب الكريم و أبد ميرده إبـجـاه المرتضه و المجتبه و جبده
تـحـت قبته الدعاء مقبول ندريها إذا بـحـسـيـن تتوسل الباريها
ويـنـه الماله جاره و المرض صابه هـذا الـبـشـدايد ما يسد بابه
نـادي إهنا يا إلهي إبغربته و صبره يـقـبـل توبتك لو تندعي إبعبره
إذا حـاجات عندك شوف أصعبها حـلفه إبزينب و هيهات يرفضها
لـو شـفت المناير إركض إبهمك لاذت بيك و إنت إمخضب إبدمك |
|
يـروح الـكربلاء و يعلن التوبه
إبجاه حسين و أمه الطاهره و جده عـلـى بابه تشوف الرحمه مكتوبه
روايه و شوف جم معصوم يرويها حـبـيـب و ما يرد زوار محبوبه
لـبو السجاد يمشي و يشتم إترابه كـل خطوه إبطريق حسين محسوبه
و الدم و العطش و المنحر و صدره و نـادي يـا إلهي الروح مصيوبه
و من باب الحوايج روح و إطلبها و حـلـفه بالغريب السلبوا ثوبه
و قـله إشلون زينب تنضرب يمك و سـكنه من هجوم الخيل مرعوبه |
|