ويـنـه حـماي الحميه... ريته يحضر...وينه حيدر مـا  دره إبضلع الزجيه ...من تكسر...وينه  حيدر ويـن  لـيـث  الـغاب حيدر ما حضر يم فاطمه ويـنـه يـوم الـبـسمه صاحت بالحميه  إتحشمه ويـن  راح  الـضـيـغـم اللي بيه معقود  الحمه ويـنـه و الـزهـره تـريـده يـحضر ابهالموزمه ويـن  عن هاي الرزيه ...جيه مينغر... وينه  حيدر ويـن  طـاعـون الـحريبه بحيله شالصار و سده مـا  لـفـه  لـلـزهره لمن هجمت اعليها  العده ويـن عـزمـه مـا يـردهـم يوم حاديهم  حده وجـر الـدار و عـفـاهـا باللهيـب  إمـوقده ويـن  أبو النفس الأبيه ...داره تسعر...وينه  حيدر ويـن  داحـي  بـاب خـيبر باب داره ما  حضر بـاب  داره  وجـروهـا بـلـجي ما عنده  خبر مـا  دره إبـضـلـع الزجيه إبدفعة الباب  إنكسر بـس  عـجـب حـيدر ميدري عالحميه ما  قدر يـدري  لاجن بالوصيه... ويلي يعثر...وينه  حيدر ويـن فـلال الـكـتـايـب ويـن شيال  اللوه عـزمـه ويـنـه ووين سيفه المنه جم فارس  هوه ويـن مـا شـاف الـزجـيه و الضلع منها  إلتوه تـنـشـد  اعله الطود حيدر إشلون حيله ما  قوه هـالـعتب  غصبن عليه... للغضنفر...وينه  حيدر ويـن رجـف الموت وينه الما سكن رجفه و  هجع فـاطـمـه  إتصيح  الظليمه إشلون حيدر ما  سمع فـضـه  صوب الزهره فزعت ليش حيدر ما  فزع إشـبـيـه و الـزهـره تنادي يا علي محسن وقع إتصيح فضه لحقي ليه ...وحدي مقدر...وينه حيدر ويـن  صـمـصـام الـغوالب وين راح  المرتضه الـمـا رضـه الـجاره مذله إشلون للزهره رضه تـنـهـصـم  وهيه الوديعه و جفنه عنها  يغمضه بـالـقـهـر  و الضيم و الهم هالعمر منها  إنقضه و رفـرف إجناح المنيه ...و إلها سّدر...وينه  حيدر و إحـنـه لـو جـيـنه إبعتب كلمن أبده  عتبته لـو  حـجـيـنـه و لو قسينه لنه نعرف  شيمته شـيـمـت الـبـيـها ربينه و حشمتنه  النخوته بـس  مـصـاب الـزهره قاسي بينه تلهب جمرته جـمـرة الـزهره سريه... بينه تسعر...وينه حيدر