حـيـدر يـحـضر بالشده حـده  الـيـوصل يم  حده بـس  حـيـدر حماي  الجار كـرار  و نـعـم  الـكرار الـمـا يـحب حيدر والينه كـلـمـن راد إيـعـادينه و  كـلـمـن  عاذانه  إنقله الــظــالـم راح وولـه ويـن  الـعادت  أهل البيت بـالـنـار إحرقها و بالزيت بـاجـر  شوف إبيوم  الدين يـتـلاقـانه  إهناك   حسين حـيـدر  مـن يروينه  إبمايه إتـرفـرف فـوقـانه  الرايه بـس إحـنه اللي نلعب  بيها بـالدم  و  الروح إنضحي له

مـن  يـقـدر يوقف  ضده خـل  يـسمع كلمن  عاذانه هـوه  إيـنـجينه  من  النار بـالدم  و  الروح إنضحي له مـبـتـور  و نـاقص  دينه خـل  يسأل  أهله و أجداده روح  إنـت عـيـش  إبذله راح و شـاف الـذل بعيونه عقب الشهره و عقب الصيت مـالـك  عـالـنار  إيتانيها إبـحـيـدر إحنه  المنتصرين مـن مـاي الـكوثر  يروينه لـلـمـحشر  نوصل للغايه مـنـشوره  إتظل ما  نطويها مـنـشوره  إتظل ما  نطويها