» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم علي التّلال - 23/06/2011م - 12:17 ص | عدد القراء: 2808



    هـاي  إقـلـوبـنه إتعنت إبلهفتها

    نـجـي الزينب إبلهفتنه و نقر  العين
    إعـله  قبتها نشاهد صور دم  حسين
    و  نـذكـر كربله و نذكر  مصيبتها

    إعـلـه مـرقـد نشاهد بعد يا  آيه
    نـشـوف  إملعقات  الجود و  الرايه
    جـود  و مـنه زينب روت مهجتها

    زيـنـب طبت إلها الأرض  مهضومه
    يـسيره  و  لبو الكبر نشرت  إعلومه
    و  ظـلت بالأقطار إتدوي  صرختها

    لـو مـا زيـنـب و ثورة  مواقفها
    حـالـفـهـا النصر بالشام  حالفها
    صـلابـة  حيدره  صارت  صلابتها

    خـل يقعد يزيد إيشوف برض  الشام
    و  كـل  ظـالم و طغيانه أبد ما  دام



















    نـوافـي  زيـنـب الماتت  إبغربتها

    يـاخـذنـه الخيال و ننتقل لا  وين
    و  هـالدم  يظل متوهج قبس  للدين


    نـشـاهـد آيـة الـتطهير  عالثايه
    و  هـذا الـجود دايم ما نضب  مايه


    و إجـروح الـمـصيبه بقت مالومه
    إبـفصيح  إلسانها حسين إتضح  يومه


    ثـورة  كـربـلـه  الوادم متعرفها
    أبـد قـوة الـظـالـم مـا تخوفها


    صرح زينب يظل عالشام أحله أوسام
    أبـداً مـا نـشـاهـد أثر  للظلام



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013