جـرح ويه الزمن يكبر...مصيبة موسه بن  جعفر عــلــه الإسـلام ...حـزن كـل  عـام مــصـيـبـة  مـوسـه بـن  جـعـفـر مـدامـع شـيـعة الكاظم مشهد حالته  إترسمه إبـن  أشـرف نبي مرسل إجه الهاي البشر  رحمه الـمـثـل موسه إبن جعفر المذهب هيبته  بإسمه حـمـامـيل أربعه إتطلعه تشيع عالجسر جسمه غـريب  الجثته مطروحه...مثل روح النبي روحه صـعـب يـنـضـام...حـزن كـل  عـام وي  شـيـعته إتواعدنه و إيحسبون الهذاك  اليوم مـحـرومـيـن يتلاقون يوم الجمعه وي محروم إجـاهـم لاجـن إبيا عين شافوا حالة  المسموم إبـعـباته و حزنه و إقيوده إمودع دنيته  المظلوم قضت حسراته و إهمومه...لجم جرح الصبر  يومه حــكــم  ظـلام...حـزن  كـل  عـام الـغـيـره الـهزت سليمان شيّع ظنوة الطيبين مـا  هـزت بـشر مثله يشيع بالطفوف  حسين ثـلـثـتـيـام عالغبره أهل الغيره راحت  وين و ضحايه كل ولد عمه و بنينه و صحبته السبعين بـقه  جسمه  عله الغبره...و راحت عيلته  أسره و  مـصـاب الـشـام ...حـزن كـل  عام إبـمـثـل  هـاليوم يالكاظم أكو موقف  يألمنه المصيبه  العلجسر صارت و صبغ ماي النهر  دمنه و عـلـه جـسر الأيمه إبشوق نصبنا لك مآتمنه جـرح  ظـل بالحشه ينزف وي ذكراك  يلجمنه جـرح  بغداد ما يشفه...دمعها اليجري شينشفه نــعـيـش  إجـرام...حـزن كـل  عـام