يـحـسـيـن زيـنب  هضموها زيـنـب  إنـهار العاشر إبيا حاله تـنـشـد  السجاد و تلوذ  إبجاله و  أعـضـاي تـتـراجف  كلها إيـقـلها يا عمه ابيا وضع  تدريني و الـصـدرج الطاهر بعد سنديني إبـيـا  حـال عـايـن  للحومه اشـجاوبها و إتعاين السجاد  إيلوع إيقلها يا عمه ابعبره و يكت  إدموع يـا ريـت نـحـري  يـقطعونه لـلـتـل تعنت زينب ابهذا  اليوم بـالحزن و الهم تعثر و ساعه  إتقوم يـحـسـيـن نـرفـع شكوتنه ابهالوضع  زينب بت علي المهضومه ويـاهـا عـيـلة فاطمه المظلومه اعـلـه  حـسين  شوصف لمتهن وحده  إنحنت قامت تضمه و  تشغر و حـده الشعر صبغته ابدم  المنحر و  اتـلـوج لـن وحـده  إبجنبه

و  بـالـصـوت إختك  ضربوها حـيـره و جروح البلقلب  جتاله الـكون أحمر إتقله إنقلب  وشحاله سـجـاد  حـايـر  شـيـقلها شـيلي  طرف من خيمتي و  عنيني و خـلـيني أصدن للمعاره  إبعيني ابـلـوعـات قـلـبه و  بهمومه إضلوعه و انحنت من عدها إضلوع راس الإبـو بـأطول رمح  هالمرفع و  الـراس  مـثـلـه إيـرفعونه و  القلب  طير من الهضم قام  ايحوم و  تـنادي  قوم العيلتك يا  مظلوم أشــرار  قـوم  إتـولـتـنـه شـاطت  ابلوعه و إعتنت  للحومه الـجـثـة حسين إتعنت المخذومه و شـلـون جـانـت  حـالتهن وحـده بـعـبايتها تظله من  الحر وحده  اشتقول من السده ما  تقدر و  بـالـنـوح لـن وحده  إتحبه