مـسـلـم بـحسانه  إيعرفونه يـالـلـي عندك حاجه  قصده صـدق لـلـيـنـخاه  ميرده و آلاف الـلـي تـقـصد  يمه بـالـحضره إتطوف و  متحزمه مـسلم  صاحب  فكره و  غيره مـن حـسين اوسامه و  تقديره حـسـيـن المسلم من  إختاره و  يـدري تـولـيـه  الغداره ايـخـونـونه  و ما عنده مانع و  لا وجـدان و كـلمن  بايع و الـبـايـع يـا نـاس  إيمانه و الـرابـي ابـيـن الـخوانه مـسـلـم  صلت كلها  خلفه و  بـرغـم  الـلي زين  اتعرفه بـالـكـوفـه ايـعيفوه  امحير اوحـيـد  و برض الكوفه يفتر راح الـطـوعه و ضيف  عدها اشـلـون إتـحـاميه ابوحدها و مـجتوف أخذوه مسلم  حاير خـانـت كلها و ما ظل  ناصر

و بـاب الـحـاجات إيسمونه تـاخـذ  مـطلوبك من  عنده و بـيـمـيـنه الحاجه  مرهونه و  يـم قـبـره كـلها  ملتمه و  مـن كـل أكتار  إيقصدونه ايـعـرفـونـه وواسع تفكيره و نـايـب عـالكوفه إينصبونه يـعـرف  إيـمـانه و  افكاره و  مـن بـعـد البيعه  ايخونونه عـن  أخـبـار الكوفه  إنطالع وجـدانـه اشـلـون ايحامونه مـنـه  إشـنـتـرجه  بدنيانه مـيـشـوف  الـواقع  بعيونه بـالـمـسجد  و هيه المصطّفه الـمـبـعوث  إشلون ايعيفونه من إضماه اليلهب جبده و يسعر و  ايـبـايـع إلـهـم  يردونه بـالـجـنـه مـسلم واعدها و  ظـلـت طوعه اعليه محزونه و بـإيـمـانـه و زوده  صابر مـا نـدري بـيـش  ايطلبونه