» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر السيد عبد الخالق المحنّه - 30/03/2009م - 10:02 ص | عدد القراء: 3452



    اجـت  زيـنـب دمـعـها يسيل وتحشم  يجافلها
    سـمـعـهـا وكال عد عيناج گولي وامري يگلها

    عـد  عـيـناج جاها يصيح وعينه من الزعل حمرة
    ويـوم الـشـافـتـه بهالحال مختاض وطرد  صبره
    سـبـعـة  انعام  كالت له وضمت راسها  بصدره
    وگالـت يـبـن ابـويه القوم وصلونا شبعد شلها

    گالـت  يـبـن ابويه القوم وصلونا وهذوله  القوم
    ولا  نـاصر بقى ويه حسين غيرك وانسى راية  تحوم
    يـالـدكيت  صدرك كوم حل وكت الزماط اليوم
    هـذي  الـرايـة  هذا الجود هذا السيف گوم  الها

    تگلـه  انهض يليث عداك واشوفن وصلوا  حدودك
    اعـد سـبـعين الف عالماي واعد جيشين  بزنودك
    يخويه  اوصيك  ما تطلب ماي شبحت عينها  لجودك
    گال الـهـا اجـيـب الـماي واهتز حد مراجلها

    مـراجـلـها وبرز عباس طر قلب الصفوف  وراح
    لاخـرهـا  ورجـع  مختار ارد اسعى لجناح  جناح
    طـشـت مـن رعيد الصوت انه العباس لمن  صاح
    رد  الـهـا قـلـبـهـا ردها خلى العالي سافلها

    كـردسها  وحدا الحداي واطرب والدروب  دفوف
    والـيـوكـع سـلم وارتاح لون الماوكع  مخطوف
    رهب سبعين الف هالسيف ما وكفت بوجهه سيوف
    يـودي اولـهـا لاخـرهـا ويجيب اخرها  لاولها

    يـجـيـب اخرها لاولها ويهب ردود عاصف ريح
    والـزلـزال  جـدحت عين وبصوته الرعيد يصيح
    بـالـطف  صار ملج الموت وقلوب التشوفه  تطيح
    حـي حـزام ظـهـر حـسـين من اختار  زلزلها

    زلـزلـهـا  ونـوى على الگوم يگضيهم بلا رده
    سـمع صوته واجاه حسين مسرع من عرف كصده
    حـط ايـده على متنه وصاح خويه وغايته  يهضده
    يگلـه  بـالـشـهـادة نـفوز وبصبرك  نحصلها

    نـحصلها وجموع الكوم من كل صوب اجت  ليهم
    طـحـنـا بـسـيفه ابو السجاد والعباس  يلهيهم
    يـفـرشـهـم  يـرد  حسين اخيه يكوم  يطويهم
    گرت عـيـن داحـي الـبـاب بشبوله  وفعايلها

    مـابـيـن  الـيـردها حسين والعباس بيها  يجول
    كـالـوا  نـفـرد الـعباس وجموع السرايا  تحول
    سـاعـة ولـنه يسمع صوت ادركني يخويه  يكول
    اجـاهـا يـصـيـح يـا عباس هسه فرح عاذلها

    مـحـنـي الـظـهر يم عباس وبحرقة الدمع  صبه
    مـرة يـحـبـه بـزنـوده مـرة بـهـامته يحبه
    جـر  سـهـم الـذي بعينه مثل ما جر سهم قلبه
    لاويـن الـمـفـر يـا گوم صـاح ودمعته يهلها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013