تـودعـونـي  ...تـشـيعوني ...أنا و حزني إدفنوني أنـا أم الـحـزن زيـنـب كـتبت إعله الحجر إسمي مـصـابـي  مـا بـشـر شافه و لا هم يشبه الهمي بـدت ويـاي أحـزانـي نـار و عـاشت  إبجسمي بـدايـة حـزنـي و آهـاتـي فقد جدي و فقد أمي عـلـه  البضعه ...أظل أنعه ...أنا من زغري  هضموني عـشـت  هـذا الـعـمر دمعه من صبري إلى  قبري أبـد مـا نـشـفـت إدمـوعي أنام و دمعتي  تجري لـون أجـمـع صـبـر أيوب ما يوصل بعض صبري أنـا الـتـجـدد أحـزاني بقه حزني و خلص  صبري أنـاديـكـم ...أوصـيـكم ...إذا تبجون  إذكروني صـرت لأهـل الـحـزن كعبه أنوح و يرتوي  حزني أنـا أم الـحـزن إسـمـي إذا صـار الـحـزن إبني يـتـوقـف نـبـض قـلـبـي إذا لحظه سكن وني أبـويـه الـحـيـد سـيف الله عجيبه الدهر لوعوني بـحـر دمـعي ... طفه شمعي ...هلي بالغربه  تركوني صـعـوبـه نـظـرة الـشامت عليه و ينظر  أحوالي و انـا الـمـا يـنـسـمع صوتي أنا الما شافوا إخيالي مـشـيـت  إويـه السلب خدري أبد ما جانت ببالي سـبـيـه  و  بـعـد أبو فاضل شمر من أمشي  يبرالي صـحت  إحضر  ...يبو الأكبر ...يسلبوني و يضربوني يـشـيـعـه الـشـافته إعيوني أبد بالدنيه ما  يحصل إذا  مـر عـالـرواسـي إتطيح و إذا عالأرض  تزلزل أنـا إبـكـل خـطـوه أمشيها دمع و إهموم تتسجل يـظـل  آخـر  جـرح يـنزف لأن آخر جرح أول جرح واحد ... يظل شاهد ...ذكرته و غمضت إعيوني حـيـاتـي بـلا أهـل شتفيد أظل ويه الدمع وحدي أنـا إشـتـاقـيـت لـحبابي لبويه و فاطمه  وجدي و  لا طـال الـعـمر يا ريت إخويه حسين مو  عندي أنـا  مـشـتـاقـه  لـلـعباس يمر زنده عله  زندي هـلـي  كـلـهم ...أشاهدهم ...يزينب  هالينادوني