» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر أحمد العابدي - 13/11/2012م - 1:40 م | عدد القراء: 2316



    أبـد يـا زهـراء ما ننسه  العهد
    صـوت رددنـاه مـن يوم المهد

    يـا  حـبـيـبـي  يـا حسين
    نـور  عـيـنـي يـا  حـسين

    قـسم  يا  زهراء بحروف الكتاب
    ضلعج  المهشوم  من عصرة الباب
    نـبقه  شيعه من المهد حد  التراب
    إشما  روت بدمانه ضعنات الحراب
    قـسـم كل فقره إبدمانه  إتردده
    و إعـلـه حد الموت نبقه  ننشده

    قـسـم  يا  زهراء بجروح الجنين
    مـا يظل وحده الحسين ابلا  معين
    غـاص وجـه القاع من  الزائرين
    و كـلها تهتف يا حبيبي يا  حسين
    نـروي بـالأوداج تـربة  كربله
    و رغم أنف الموت هالصوت إعتله

    نـعم زرعوا بالدرب شته  الحتوف
    لـجن  و ضلعج فلا ردانه  خوف
    أمـس مـن آباءنا قطعوا  جفوف
    و  بـالأثر  ننطي المناحر للسيوف
    و  بـين  سياف الأمس و  الناسفه
    هـذا  خـطـنه  و للأبد  نتكلفه

    مـا  نـهاب الموت ندنه اشما  دنه
    و نـسـعي ليه إنجان ما يسعه  لنه
    إحـنـه  أمـه  و بالحسين إمجننه
    مـن يـنـسـينه و محبته  بالدمه
    و  الـنبض  ردد يبن حامي  الحمه

    يـم  أبـوهـا الضلعج ما إندمل
    الـسعي  الطف كربله خير  العمل
    أجـل  يـا  زهراء رغماً عالأجل
    بين شيب و شايب و طفل و  كهل
    صـيـحه وحده نادت إبفي  قبته
    يـا  حسين و هذي صرخة  شيعته



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013