أضف الموضوع
الشاعر السيد عبدالخالق المحنّه - 07/12/2012م - 12:02 ص | عدد القراء: 3583
يـهل تنشد عليَّ و تسأل آنه من إنين أنـا وفاي وعدي و ما عرفت أعذار رافـع رايـة الـكـرار بالساحات مـثل شطرة علي مره كلامي إيصير أنـا علمت الطغاة إدروس من حبيت الـعـالـم من أسولف يقطع الأنفاس أسـافـر ويـن أسافر كربلاء وياي إذا وحـدي أظل أنصب عزاء حسين إذا أصـيـحن علي يركع إليَّ الكون عـلـمني الحسين إشلون أعيش دوم تـظـل مـحروسه تربة كربله إبعباس دمـع زيـنب يظل وسط الضماير آه |
|
إبـن عـبـاس آني و آني إبن حسين وجـه واحـد إلـي و ما إلي وجهين و لا طـاحـت الرايه إبوقعة الجفين بـس مـره أقـول و ما قلت مرتين بـقيت آنا الملك و إعداي راحو وين حـتـه إبـسكوتي سكتتي إبسيفين صـورة كـربله مطبوعه وسط العين و لا طـخيت راسي إشما يجور البين عدوي إيبوس رجلي لو صحت يحسين مـلك و أبقه ملك مهيوب بالدارين حـاضـنـهـا الكفيل إبهيبة الجفين كـل دمـعه إبجرح و إعتابها إبجرحين |
|