أضف الموضوع
الشاعر عزيز الفيصلي - 21/12/2012م - 3:03 ص | عدد القراء: 2714
الحسن سبط المصطفه الهادي البشير و جان يدري بالذي يجره و يصير
الـحـسن شبل المرتضه عقد الوله لاجـن الـوادم صفت متخاذله
إبـن أبو سفيان يوم اللي خطب إيـريـد يتسلط إعليهم و العجب
نـاس مـوته و راد يحييها الحسن بـاعـت إبـحب الأنا جنة عدن
و بعد هذا الندم رجعت من جديد مـا تـصـير أحرار طينتهم عبيد |
|
مـا يـوقع صلح لو عنده نصير هـاي نـاس إعله الخيانه إمعلمه
مـا يـخاف إمن السيوف إتقابله و تدري بالسلطه اللي تحكم ظالمه
لا صلاه لا صوم من عدهم طلب مـا قـدر واحـد إيقوم إيكلمه
و راد عـزتها بأقل و أرخص ثمن و أصـبـحت بعد الغدر متندمه
و مـثلما طاعت أبوه طاعة يزيد حـسـين من ناداها ما جن تفهمه |
|