أضف الموضوع
الشاعر السيد عبدالخالق المحنّه - 03/02/2013م - 11:16 م | عدد القراء: 3919
يـوم الـغـبت يالمختار و البضعه ما رحموها
هاي الذي عنها إتقول روحي و حياتي و عيني و الـلـي يـخـاف المعبود الزهره لا ياذيني كـلـمـن يـعادي الزهراء يا أمتي إيعاديني هـاي الـوديعه يا ناس و الواجب إتحفظوها
يـرضـه عـليه المعبود الترضه عنه الزهره أوصـيـكـما بالثقلين يعني كتاب و عتره و الـلـي يـخـالف أمري بالحشر منه أتبره يـبـجي العرش من إتنوح يصحابي لتزعلوها
يـا سيدي و الأصحاب هذا الكلام إتسمعه لـكـن تبروا يا حيف و إتجاسروا عالبضعه بـعـدك يـسيد الأكوان منعوها من الدمعه بـابك تشب بيه النار وسفه و فدك غصبوها
صار الهجوم إعله الدار وينك تجي إتشاهدها حـيـدر تـجتف بحبال منهو البقه إيساعدها محسن سقط يم الباب و الزهره سطروا خدها ريتك تجي إتشوف الحال و إتشاهد العصروها
ظـلـت تنادي الكرار و ما شاهدت بتاره تـنـظـر إبـنها المجتول يم زينب و محتاره و إتـنادي يبني المهدي إنت اللي تطلب ثاره أمـك تـظـل تنتظرك و إتحاسب الضربوها
مـهـضـومه أم السبطين ما تنوصف محنتها زيـنـب تـجي يمها إتصيح يمه و تهل دمعتها تـنـظـر الخدها المسطور ظلت أثر ضربتها فـوق الـهـضم يالمختار من البجي منعوها |
|