تـعـذبـنـه...  و تـغـربـنه... محمد يا نبي  الأمه يـا مـن لـلـخـلق مبعوث إبدين من أعظم  الأديان مـن  بـعـد  الـظـلـم رحمه رسول الخالق  الرحمان إجـيـت  بـأعـظـم الأخلاق إجيت إتحرر  الإنسان مـعـاجـز  عـندك  إتضحت و أعظم معجزه القرآن مـن بـعـد الـظـلام أزهت إبنورك شعت  الأكوان و  نـاس  الـلـي قـبل جانت إبظلام و تعبد  الأوثان و لـمـن دخـلـت الإسـلام مو عن معتقد و  إيمان مـن  بـعـدك  تـولـتـنه و منها إبكل قلب  نيشان نـبـيـنـها...  و نعينها... كل واحد حسب  حكمه إنـخـبـرك يـا رسـول الله و إنت التدري بالأسباب عـالأمـه  إشـجـره وشصار إبيوم العنها نورك غاب نـاس الآمـنـت حـيـله إبعجل قلبت عله  الأعقاب لـمـن هـجـمـوا إعله الدار ناس التدعي  أصحاب مـا حـسـبـت إبهذا الحال الزهره ما عليها  إحجاب عـنـهـم  لاذت الـبـضعه تريد الستر خلف  الباب الـبـاب إبـحـقد دفعوها و لن ضلع الزجيه  إنصاب صـاحـت يـا عـلي إدركني مهضومه إبدمع  سجاب إنكسر ضلعي... و يهل دمعي... و إنت الينوصف عزمه و  مـا ظـن يـتـعـذر حيدر و يسمع فاطمه الزهره و بـيـه تـتـنـخـه مهضومه إبقلبها إمكسره العبره لـجـن يـا وسـف يـا حـيدر جان إمجتف  إبصبره طـايـع  حـيـدر و خـاضـع الحكم الخالق و أمره و لـلـمـسـجد خذوا مجتوف و فاطم لحقته  إبحسره و  لـن قـنـفـذ تـلقاها سطرها إعله الوجن  سطره يـعـيـن الله عـلـي مـن شاف عين أم الحسن حمره و مـن غـسل بدنها و شاف و ضلع الطاهره و  كسره دمـع  حـزنه...  عله الوجنه... يهل من شدة الصدمه