رسـم درب الـعـقـيـدة .. مـن دم الـمـحـراب مـشـيـنـا ومـا نـبـالـي .. رغـمـاً عالارهاب كل تابوت .. يعلى الصوت .. حد الموت .. حيدر ياحيدر
رادت أجـيـال الـنـواصـب تـحـرف الدين بمسيرة ديـن تـكـفـيـر الـعـقـائـد سار بيهم ديرة ديرة بـدا تـفـجـيـر الـمـراقد مشت عدهم چاللهسيرة بـالافـواه تـريـد تـطـفـي نـور أقـمـار المنيرة هـتـفـاً أمـن الـمـنـايـر .. وبـصوت المسموع لـون قـبـة اتـفـجـر .. نـبـنـيها أمن أضلوع عدنا جواب .. للأرهاب .. داحي الباب .. حيدر ياحيدر
صـوت لـلـمـشـايـة يدوي الهوى وحيد يبقى أول حـيـدرة الـقـرآن نـاطـق يـقـرأ روحة لو ترتل بـالـشـدايـد والـمـلاحـم حـيدرة بحيدر توسل نـهـج أبـوالـقـاسـم نـهـاجنا ابلا ولاية ماتكمل عـلـى أئـنـوف الـضـغـيـنـة .. أشماتزرع إلغام عـلـمـنـا يـامـحـمـد .. فـوق أمـن الأعـلام عـيب أنبيع .. الغيرة أنطيع .. والتوقيع .. حيدر ياحيدر
ابـدرب أبـو الـيـمـة أنـجمعنا بالمشي عدنا القضية صـافـرة أنـذار عـدنـا يـحـسـيـن أبـن الزچية أحـنـا تـيـار الـعـقـيـدة أو مـاتـعارضنا المنية أشـمـا تـطـشـرنـا الأعـادي نـجـتمع بالغاذرية يـحـب عـشـقـة ابـجـنـونة .. يمشي بلا رجلين الـقـلـب يـتـعـدى جـسمة .. بس يوصل لحسين بـالـتفجير .. مهما يصير .. ابلا تزوير .. حيدر ياحيدر
مـعـنـى مـطـلاق الـحـقـيقة حيدرة بنور الجلالة مـنـبـع الأنـوار نـورة الـنـور مـايـكسر ظلالة أحـنـا سـرنـا أبـهـالـعقيدة وهالدرب هو الرسالة رادو أنـبـدلـة وصـحـنـا عـلي بس حيدر بدالة شـريـعـتـنـا مـحـرم .. والـمـبـدأ عـاشـور أذان الـبـيـه نـصـلـي .. مـن راس الـمـنحور راس الراح .. فوق أرماح .. هوة الصاح .. حيدر ياحيدر |