» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي - 04/04/2009م - 5:35 م | عدد القراء: 8372



    شـفت الشمس يم  النهر

    بـالمحنه مكسوفه الشمس
    چن جـمره تلذع بالنفس

    سـبط  الرسول المصطفه
    اتـعنه ويذب خطوة  وفه

    راح  وگصـد  للمشرعه
    وشاف  الچفوف امگطعه

    صـاح ودمع عينه  ايهمل
    بـالخيمه تدري چم  طفل

    يـا خـويه يا نعم  الأخو
    ابچتلك  شمت بينه  العدو

    لـن  الگمر  صوته اعتله
    ابـيـاعين  اصد  للعايله

    واشـلـون  ارد   لعيلتي
    وسـكـنه  تناظر   جيتي

    نـاداه  ابـو الـيمه  بألم
    بـيـن الـشريعه والخيم

    مـأدري يم جسمك  أظل
    وين  امضي وآنه ابلا  أمل

    مـا جـاوبه او رد  لهفته
    وابـحجره فاضت مهجته

    عـافـت الگمر يم اللوه
    نـاده عـمـد بيتي هوه

    رد  و  الـعـقيله اتلگته
    جـاوبـها  طاحت رايته

    نـاحـن  بنات  ام العله
    حـنـت  حنين   الثاكله







































    مـحنيه تبچي اعله الگمر

    طلعت  من الخيمه  وتحس
    وامـبرگعه ابحاجب  كدر

    بـيـه  الشمس متوصفه
    مـصحوبه بامواج  البصر

    لن  شاف  اخوه  ابمصرعه
    وبـعـيـنه  نشابة  گدر

    ويـايـه  رد يا  باالفضل
    مـن  غيبتك حس ابخطر

    وانـته الذخيره امن  الأبو
    وآنـه  انكسر مني الظهر

    خـلـني  يبن عقد  الوله
    والـنـبله ما خلت  نظر

    لا يـمـنتي او لا  يسرتي
    وتـتـربه  ظلت   عالأثر

    نصين  احس گلبي  انجسم
    گلـبـي  يعباس  انشطر

    لـو أرجع لصوب  الاهل
    بـاصرني  يا  ضي  البصر

    حـيـث الـمنايه  وافته
    حاله  وتفت صم  الصخر

    رد والـظـهر منه  انطوه
    وشـمـلي تشتت واندثر

    وعن  حال اخوها  نشدته
    وجسمه عله الشاطي وذر

    وسكنه  اويه زينب  معوله
    مـن سـمعت ابهذا الخبر


    القصيدة في حوار بين الامام الحسين عليه السلام واخيه العباس بن علي عليه السلام عند مصرعه ، وهي من – مجزوء الرجز – المتكون من جزئين " مستفعلن مستفعلن " ويسمى لدى شعراء العامه " الحدي " سمي بذلك لاعتماده على ايقاع سير الإبل عند حدودها ، وهو من الاوزان المنبرية الابتكار ولعله اقدمها .

    " 28- الحدي "

    منقول من موقع الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي

    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013