وصـيـتـي لـيـش اتـركـتـوهـا .... وصـيـتـي يالخالفتوها يــوم الـحـشـر لـو صـار .... يـسـألـهـم الـمـخـتـار وصـيـتـي لـيـش اتـركـتـوهـا
أحـاديـت الـنـبـي الـتاريخ يرويها .... سند عن الأيمه و نلتزم بيها الـروايه اتكَول يوم الحشر هاديها .... يحاسب هاي الأمه و يعتب اعليها مـحـمـد و بـصـوت الـحـكـمـه .... مـحـمـد يعتب عالأمه و ايــحــاســب الأشــرار.... يـسـألـهـم الـمـخـتـار وصـيـتـي لـيـش اتـركـتـوهـا
الـدنيه تنقضي و يوم القيامه احساب .... لو ناشدهم الهادي يريد اجواب يا ضلع الذي كسروه خلف الباب .... و ليش النار شبت و الجنين انصاب يـنـاشـد و بـعـيـنـه الـعـبـره .... يـناشد عن حال الزهره و لـيـش اهـجـمـتـوا عـالـدار.... يـسـألـهـم الـمـختار وصـيـتـي لـيـش اتـركـتـوهـا
هـاي الـمـحـكـمه المعبود يعلنها .... ابصفحه امدونه و حيدر يدونها و الـهـادي يـناشد أمته عنها .... ليش اهجمتوا عالزهره اشصدر منها مـصـايـب تـظـهـر بـالـمـحـشـر .... مصايب دونهن حيدر عــن لــوعـة الـمـسـمـار.... يـسـألـهـم الـمـخـتـار وصـيـتـي لـيـش اتـركـتـوهـا
مـحمد ينشد و هالوادم يسمعوه .... يقلهم ليش ضلع الطاهره اتكسروه اشبب حته الفدك من فاطمه اتغصبوه .... و ابنار الضلاله الدارها اتحرقوه عـلـيـمـن لـوعـتـوا الـزهـره .... عـليمن و اغدرتوا العتره عــن حــالــة الأطــهـار.... يـسـألـهـم الـمـخـتـار وصـيـتـي لـيـش اتـركـتـوهـا
بـعد عنده سؤال الهادي عن حيدر .... يقلهم ليش بعتوا الفحم بالجوهر و لـيـش الـمـرتضه عن منصبه اتأخر .... تغصبون الأمير و غيره يتأمر يـنـاشـد هـالـنـاس الـجـارت .... يـنـاشد عالحاله الصارت و عــن مــوقـف الـكـرار.... يـسـألـهـم الـمـخـتـار وصـيـتـي لـيـش اتـركـتـوهـا
و يـصـدر أمر من الباري ذاك الحين .... يا معشر المخلوقات غضوا العين إجت اعله الصراط أم الحسن و احسين .... تنشد عن إبنها و قطعت الجفين تـنـادي بـالـطـف قـطـعـوهـا .... تـنـادي بالدم خضبوها و عــن الــخـيـم و الـنـار.... يـسـألـهـم الـمـخـتـار وصـيـتـي لـيـش اتـركـتـوهـا
يـنـشدهم الهادي ابدمعة الأحزان .... ليش انذبح إبني ابكربله عطشان لـيـش ابـلا دفن عفتوه عالتربان .... و ليش الخيم ظلت تلتهب نيران يـتـامـه لـيـش اتـيـسـروهـا .... يـتـامـه و خدر تسبوها عــن مــصــرع الأبــرار.... يـسـألـهـم الـمـخـتـار وصـيـتـي لـيـش اتـركـتـوهـا |