أبـتـاه لا أسـلو لفقدكَ إنني هـيهات أنسى و الفؤادُ مكلبٌ هـذا أذان بـلال شب تذكري و ازداد وجدي من خيال حائم حـنـت إليك الكائنات بأسرها و أكاد من وجدي أموت بساعتي |
|
رهـنُ الـكـآبةِ موئلي زفراتي ضـاقـت عـليه بمقلتيه جهاتي الله أكـبـر أوقـدت حسراتي مـاض يـرفُ على جميلِ حياتي أفـلا أذوب و أنـت مني ذاتي و الـلـطف معقودٌ بقرب وفاتي |